ثم قال:كيف تتجرئين على رفع يدك في وجهها يا هذه
نضر الأعضاء في وجوه بعضهم بعد ما قاله جونغكوك فهم لم يستوعبوا الأمر
فيوليت:جونغكوك لماذا تدافع عنها هي المخطئة
جونغكوك:و لكنها إعتدرت لك أكثر من مرة
لقد كانت فاليري فقط ترى ضهر جونغكوك العريض الذي يقابل وجهها الطفولي و لقد أعجبعا الأمر لأنه أول شخص يدافع عنها من بعد صديقها فيليكس
فيوليت: إسمع إنها فقط نادلة و عاهرة في ملهى ليلي فلماذا تدافع عنها كأنك تعرفها
توثر جونغكوك من سؤالها في الأول و لكنه قال ببرود و بملامح حادة:نعم أعرفها هل لديك مشكل يا أيتها المدعوة حبيبتي
فيوليت:هااا ماذا كيف؟؟؟؟؟
تركها جونغكوك مصدومة و مسك يد فاليري بلطف ثم جرها ورائه و عندما إبتعد عنهم و عندم حجب عن أنضارهم ترك يدها ببرود و نضر لها بأعين حادة ثم خرج من الملهى
أما هي فلم تفهم أي شيء من فعلته و بقيت متصنمة مكانها
و حبيبته و الأعضاء بقو مصدومين منه و من إمساكه ليد الأخرى
عند جونغكوك لقد ركب سيارته و قاد نحو المجهول حتى وصل لجبل و ترجل من السيارة ليأخد نفس عمييييق
جونغكوك:هههه لقد كان مكانها المفضل.و لكن هل يمكن أن تكون هي أم فقط تشبهها و إن كان كذلك فيا له من شبه و ما أعضم الخالق
و لكن إذا كانت حقا هي و لا أتوهم فأين كانت كل هذه المدة و لماذا تشتغل بالملهى أليس لوالدها شركات عديدة أم أنه أفلس؟؟؟؟؟جلس جونغكوك فوق ذلك الجبل و رأسة مليئ بأسئلة لا يوجد لها أجوبة و بعد مدة عاد لمنزله الموجود بالغابة و الذي يعتبر مقره في عمله الثاني الذي هو رجل مافيا
قصر جونغكوك :
جلس فوق كرسيه الأسود المصنوع من الجلد و مسك هاتفه و إتصل بيده اليمين الذي يدعى يونتان و قال له أن يأتي للمقر فورا
أنت تقرأ
رواية 69
Romanceتتحدت الرواية عن الأيدول المشهور و الذي يخبأ هويته الأخرى التي هي رجل مافيا الملقب بزعيم الضلام أما البطلة فهي فتاة يتيمة تشتغل بملهى لكسب مصروفها الشهري و لكن يأتي يوم و تقلب حياتها كلها بسببه