إنتهى الحفل و كان الجميع يخرج و لكن فاليري شعرت فجأة بيد تلتف حول معصمها و تجرها
لتلتف و إذا بها تصعق فقد كان جونغكوك من يمسك يدها و يجرها معه نحو المجهول حتى أدخلها لغرفة خالية هناك وراء الكواليس و سكر الباب في وجه فيليكس الذي كان وراءهم
جونغكوك:إلى أين تضنين نفسك ذاهبة آنسة فاليري؟
فاليري: هاا من هذه فاليري أنا حتى لا أعرفها و على كل هي ليست أنا
نزع جونغكوك بسرعة القناع عن وجهها و القبعة عن رأسها
جونغكوك:هل لا زلت سوف تقولين أنها ليست أنت
فاليري:حسنا أخبرني ماذا تريد مني بالضبط، لقد تمكنت من العيش لمدة سنة بدوني و كما رأيت قبل قليل أنت جد سعيد بدوني لذى فإذهب كما لو لم ترني أبدا
جونغكوك:هل تمزحين معي أم ماذا أنا لم أنساك و لا حتى دقيقة واحدة و إن كنت رأيتني قبل قليل أبتسم و سعيد فهذا فقط ثمثيل أمام الأرمي
فاليري:لا يهمني جونغكوك فعلى ما أضن كل شيء إنتهى منذ سنة عندما تركتني في الشارع و فصلت أختي التوأم علي ألست محقة سيد جيون جونغكوك
جونغكوك:أنا لقد ندمت حقا و تعدبت كل قترة بعدك علي و كذلك عند سماعي خبر موتك لقد حاولت الإنتحار
فاليري:ماذا؟؟هل جننت؟؟
جونغكوك:نعم فأنا مجنون بك.
أريد أن أسؤلك سؤال لماذا كذب علي فيليكس و أخبرني أنك متيفاليري:لأنني أنا من أخبرته بذلك فعندما قمت بذلك الحادث و خرجت من العملية بسلام و علمت أن فيليكس قد أخبرك أنني قمت بحادث لذى فوجدت أن خبز موتي كان سوف يكون أفضل حل لكي لا تتصل بفيليكس من أجل معرفة مكاني و كذلك لكي تتوقف عن البحت عني
جونغكوك:ألم تفكري في كم سوف أتعذب ألم تفكري في كم سأتألم و أحزن و أبكي و أنهار أتعلمين حتى أنني دخلت بفترة من الإكتئاب لم أخرج فيها حتى خارج غرفتي و لا آكل حتى
فاليري بنبرة قريبة لصراخ:لا لم و لن أفكر فأنت أيضا جرحتني و لم تفكر بما سوف أشعر،هنتني،أحزنتني،أبكيتني،ألمتني،و لكنك لم تكترث لما سأشعر
جونغكوك:لقد كنت فقط وغد حقير حينها و عندما وجدت كلوي أمامي حينها لم أرد أن أخدلها و أن تضن أنني إستبدلتها في فترة قصيرة و بمن؟ بأختها التوأم و بالإضافة أنني ضننت أنني لا زلت أحبها و لكن بعد ذهابك علمت أنني أحبك أنت لا هي و ندمت بشدة أقسم بذلك
أنت تقرأ
رواية 69
Romanceتتحدت الرواية عن الأيدول المشهور و الذي يخبأ هويته الأخرى التي هي رجل مافيا الملقب بزعيم الضلام أما البطلة فهي فتاة يتيمة تشتغل بملهى لكسب مصروفها الشهري و لكن يأتي يوم و تقلب حياتها كلها بسببه