part 3

1.6K 31 2
                                    


و إنصدمت عندما رأت الشخص الذي فتحه فهي لم تكن تتوقع أن يكون الأيدول المشهور جونغكوك هو من قام بإختطافها

أما هو ففقط كان يقترب منها بخطوات متوازنة و هو يتأمل وجهها البريئ و الذي قد أهلك قلبه

و فور وقوفه أمامها قالت هي:ما الذي تريده مني

جونغكوك: أريد معرفة من أنت بالضبط

فاليري:و لكن أنا فقط نادلة في ملهى لماذا تريد أن تعرف من أنا هااا أتركني أذهب أرجوك

نضر لها جونغكوك و قال:هل تعدبت و إختطفتك لأتركك و الآن قولي لي ما علاقتك بعائلة لوري فأنت لا تضهرين كواحدة منهم فهم أغنياء جدا

نضرت له فاليري و قالت: في الحقيقة والداي الذين ربوني أخبروني أنه هناك عائلة قامت بإعطائي لهم و لكن لم أكن أعلم بأنها غنية حتى قلتها الآن

قال جونغكوك في نفسه:إذا كان الأمر كذلك فيمكن أن تكون أخت كلوي التوأم و كلوي لم تكن تعلم بشأنها.هذا الشبه غير معقول حتى بين الأخوات لهذا أضن أنها سوف تكون أختها التوأم و لكن إذا كان هذا صحيح فسوف يكون عمرها الآن 18 سنة

جونغكوك:كم عمرك يا فتاة؟؟؟

فاليري:18 سنة لما كل هذه الأسئلة يا سيد

و هنا تأكدت شكوك جونغكوك فهي لديها نفس كنية كلوي و تشبهها كأنها هيا و الآن نفس العمر و هذا يؤكد له أنها أختها التوأم التي لم يكن أي أحد يعلم عنها شيء حتى هو

جونغكوك ببرود:سوف تأتين معي فسوف تفعلين غصبا عنك هل فهمت؟؟

فاليري:ماذا هل جننت لا أنا لا أريد فقط أتركني أذهب لمنزلي

نضر لها جونغكوك بحدة و هو يفك قيدهاثم قال:لن أعيد كلامي فاليري

سألت فاليري بإستغراب:كيف عرفت إسمي

جونغكوك:أعلم كل شيء عنك عزيزتي و الآن هيا أمامي

أرادت فاليري الهروب لكنه أمسكها و وضعها فوق كتفه العريض ذاك و قد شعر كأنه يحمل ريشة

فبدأت هي بالصراخ

أما هو فضربها بقوة على مؤخرتها و قال:أصمتي يا شقية

إنصدمت فاليري من فعلته و سكتت لكي لا يعيد ضربها على مؤخرتها

أما هو فإكتفى بالإبتسام لأنه فهم سبب سكوتها

أدخلها السيارة و جلس هو في مكان السائق و إتجه نحو قصره الذي يوجد بالمدينة هذه المرة بدل الغابة

أما هي فضلت فقط تنضر لطريق و صامتة حتى نطقت بخفوت:ما الذي تريده مني

جونغكوك:أريد جسدك

فاليري:هااا؟ماذا؟كيف؟

جونغكوك:مثلما تسمعين

فاليري:هل جننت و اللعنة هل تضنني عاهرة أم ماذا نعم أنا متفقة معك فأنا أشتغل بملهى ليلي و لكن أنا لا أشتغل كعاهرة بل كالنادلة و أنا مضطرة لذلك لأنني أحتاج المال

رواية 69حيث تعيش القصص. اكتشف الآن