جُزءً مِن الحَقيقة
.
.
.
أتجهتْ ڤيولا إلى الباب لتَفَتَّحْهُ لتتجه إلى الغُرفة الخاصه بها، لكن قبل أن تُكمل خطتها بالخروج.
قالت ساڤي بينما عادت لتُنهي عملها
" لقد أخبرته بالحقيقة "
" ساڤي، هل تُمازحينني ؟ "
" لا "
" كم أود قتلك الآن "
ڤيولا، هل لي بسؤال ؟
هزة ڤيولا رأسها بمعنى تفضلي بسؤال، بينما ضمّت يديها إلى صدرها أيّ تَكَتَّفَتْ.
" هل تملكين المشاعر ل يونغي ؟"
" بربك، أنه ليس نوعي المفضل من الرجال، هل جُننتِ "
" ماذا أهلّ كيم جون ها نوعك المفضل من الرجال "
أتجهتْ ڤيولا إلى مِقبض الباب لِتفتحهُ لِترى ذلك أبن العم المتنصب أمامها، لِتَفَوَّه
" كيف حالك، ڤيولا ؟"
تَجاهلتهُ ڤيولا لِتتجه إلى الغُرفة الخاصه بها.
دَخَلَ الأخر إلى ساڤي، لِتَفَوَّه مرةً ٱخرى
" ما بها ڤيولا ؟ "
اجابته ساڤي
" لا أعلم "
" حسناً، كيف حالك؟ "
" كُنتُ بِخير مُنذُ دقيقة "
ضَحِكَ أبن العم ضحك ساخرة، بينما ساڤي تنظر إليه بِأحتقار، فهو شخص سيء، حقير، دنيء، بَذِيء، مُتَغَطْرِس، مُتَكَبِّر، كُل شيء سيء يوجد فيهِ.
سألَ كيم جون ها أبن العم، ساڤي
" ماذا حَدَثَ مع ڤيولا في المُسابقة؟ "
نظرة لهُ بنظرة توتر للحظات ثم أعادة نظرها إلى شاشة جهاز الحاسوب و هي تُجيب
" وما أدراني أنا أذهب و أسئلها بنفسك، إذ أستطعت سؤالها اساساً "
خَرَجَ كيم جون ها من عِندَ ساڤي، ليتجه إلى الاسفل حيث توجد بقية العائلة.
أنت تقرأ
love is hard
Fanfictionفتاة مديرة في إحدى شَرِكاتِ وَالِدُها، تُقابل رَجُلٌ لِيَتَضِحَ انهُ أيضاً مُديرٌ لإحدى شَرِكاتِ وَلِدُها الذي ع ابواب الإفلاس.. - كيم ڤيولا - مين يونغي