"رسالة الضياء"

32 27 9
                                    

كانت الكلمات تتلألأ كالنجوم في سماء الرحيل، حيث قررت أن أعبر عن شكري وحبي للأشخاص الذين ألقوا ضياءً على حياتي. تمامًا كما ينبغي في تأثير الضوء.

أردت في هذا الفصل أن أخصص الكلمات لعائلتي، فقد كانوا كالشموع في ليالي الظلماء. أمي، بقلبها الدافئ ورعايتها اللامتناهية، كانت شمعة تنير طريقي في كل تحدي.

أبي، الذي كان دعمًا قويًا وصوتًا لا يمكن إعادة تكراره، كان كالشمس التي تضيء حتى أظلم الأوقات. واخي الكبير، صديقي ومثلي، كان دائمًا هنا ليقدم المشورة والتشجيع.

لم يكن الفصل يتوقف عند عائلتي المحبة فحسب، بل امتد ليشمل حبيبتي التي انعكست ضياؤها في حياتي. كانت رفيقة الدرب التي ساعدتني على فهم لغز الحياة وجمالها.

ولن يكتمل الفصل إلا بالشكر لكل من قرأ رحلتي وشارك في تفاصيلها. كانوا كالقرائن الذين أضاءوا لي الطريق بآرائهم وتعليقاتهم الداعمة فشكرا جزيلا ولكم جزيل الشكر.

في الختام، أستعد للفصل الأخير، حيث يجتمع الضوء والظلام لتكتمل اللوحة. أتسائل: هل ستستمر هذه الرحلة بالتألق، أم ستكون نهاية ترتقي إلى بداية جديدة؟

فصل الأملحيث تعيش القصص. اكتشف الآن