اقتباس

300 8 0
                                    

في  أحد المنازل الكبيرة التي تقع بإحدي البقاع السكنية   التي لا يملكها سوي علية القوم
في جناح من اللون النيلي بفراش واسع وثير من اللون الأبيض وسجادة من اللون الازرق مع اخري  في الجزء الخارجي الخاص بالاستقبال مع تلفاز كبير نسبيا وغرفة كاملة للملابس وحمام من الرخام الابيض المدموج به بورسلين ازرق  وبه حوض استحمام كبير مع مراة بنصف الحائط تعتلي الحوض
كان يقف مالك وهو يحمل بيده كمان يعزف عليه مقطوعة يتدرب عليها كثيرا يرغب مشاركة عزفها مع الفتاة التي يحبها، صاحبة الشعر الاحمر الغجري.
كان ينظر الي اللوحة التي رسمها شقيقه لها من اجله كهدية لعيد مولده ليردد وهو يعزف امامها :  شعرك كجمر الشتاء حيث يحترق قلبي بنار اشعلتها عيناك، تشبهين السماء في كل شئ، والليل اغلب ما يمثل حياتي، هل ستكونِ  البدر الذي ينير حياتي كما ينير السماء، الأمل الذي ينير طريقي، أم ستتلوثي بظلامي؟
&&&&&&&
من الرابع هتبدء المعركة الي بجد الي فات تسخين والي جاي الله المعين
#أروى_العش

حماية متملك (فصحي) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن