( بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ )
يقول الشاعر شعبان ابراهيم شريف .."
ساحرة انتِ ؟
تملكين أدوات السحر !! ولاتدري طبيعة في غير دلال "شامخة من غيرُ تكبر تمشي بتواضَع مشية الغزال
شموخك ياسيدتي يضاهي شموخ الجبال في علياءها ..'
تنظرين الى السماء في علوا وأباء ولاتهزك الرياح
العاتيَة واثقة الخطى تؤمنين بالواحُد القهار .."
وان بقدرته لا شئ محال تحطمت علئ اعتابك كل حيلة من ألاعيب الخيال .
بدراً حيَن تضحكين .تبدو ثنياك كاللؤلؤ ناصعة البياض!!
وحين تتڪلمين فصيحة تنحني الكلماات لك طوعا وتكرما وشرفت في حضرة هذا الجمال ..
فى مشيتك واثقة الخطى ملكة من ملوك هذا الزمان لو املك من الدنيا بعض الحطام لصنعت ..
لڪي عرشُ بالقيسَ واين أنا من ملك سليمان .."
...............(مشهد -١- )
دخلت للغرفه قفلتها عليه وفرشت السجاده وبديت اصلي.
كل ماقرا آيات احس رجفه قويه تحتل جسمي ولنطق مالتي يثكل حييل بحيث كوه اصير اطلع الكلمة من حلكي.
سلمت وكعدت اسبح واباوع للغرفه احس باحساس غريب خوف بداخلي موو طبيعي احس ع شويه اتخبل من هل افكار الي بعقلي.
صارت أضوية الغرفه تترامش وتضعف الكهرباء مره تقوه مره تضعف
شغلت جهازي وخليته يمي بقيت اسبح بالسبحه
احس اجتني دوخه مو طبيعيه وعيوني غوشن خليت ايدي ع جبيني اضغط عليه بايدي موجوعه
طفت الكهرباء وصار هدوء تام اسمع بس صوت الاشجار تتحرك والشباك مفتوح صار هوه من يتحرك يطلع صوت لأن مزنجر ويدحك الحديد شيء بشي.
گاعده شفت خيال اسود صار يتحرك كدامي يروح ويرجع مثل الي يمشي يخطف من كدامي.
بلعت ريكي بخوف و غمضت عيوني بقيت اردد بالمعوذات واتعوذ من الشيطان واني ارجف.
حسيت شخص وكف وراي مباشراً وهمس يم أذني وكال. قطووووف "
فزيت فتحت عيوني بسرعه درت وجهي اباوع وراي احس تجمدت وگلبي ع شويه يوكف من شفت خيااال اسووود واكف قرب الكنتور عبالك انسان واكف وينظرلي شكله ضخم حيل ضخم وكله سوووواد بسواد ممبين شيء