"قيد التعديل "Death spiral

زواج مفبرك

[بارت غير مراجع]. 

دخلت لارى لماذا الكل متجمع هنا وتصرخ  خطوه واحده كفيله لارى الذي امامي عاري الصدر والاخرى تستر جسدها في غطاء السرير ودموعها على خديها وشعرها المبهذل قاطع تفكير الذي للتو بدأ صراخها وهي تقول " لقد اخذ شرفي امي كيف اعيش الان جونغكوك لن اسامحك ساقتلك دمرت حياتي ابي ابي ارحوك افعل شي "تمسكت بكف ابيها وهي تبكي وتحاول ستر نفسها وهي تصرخ لا استوعب رفعت رأسي للذي يقف بجمود وملامحه جامده ببرود  تهجمت ملامحه فور ان راني انظر له. 

كالديڤ: ماذا يحدث؟

ڤينا: انظري زوجكي سلب مني عذريتي . قالت وعينها مملؤه بالدموع 

جونغكوك: لاتصدقي انا لم افعل شئ .

  ردة فينا تنظر له هل تكذبني الان ؟ لا اصدق انك متزوج هل لم تكفيك زوجتك ؟ لتسلب شئ من فتاة 

فكرت في فسي من اصدق انا لا افهم شئ هل اصدق خاطفي او انسان من جنسي .

اخذت خطواتها لابيها قائله: ابي فكر في حل ارجوك ان حياتي تُدمر .

ملامح الاب كانت متفآجأه عكس الام التي كانت تبتسم وهي تحاول ان لا تبان قالت الام بعجله :  فل تتزوجو لتستر على فعلته .

الاب نظر لها بنظرة شك وانا حول رأسي علامات الاستفهام وڤينا كانت قد رسمت ابتسامه متكلفه بها وغمزت للام ولسوء حظي لم انتبه والاخر الجامد مثل المسمار الذي دق في الحائط ولم يتحرك ولكن على حد علمي عندما سمع كلمة زواج اعتقد ان اتى المطرق رفعه عن مكانه قائل: هي هي هي ماذا تهذين لن اتزوج ابدا افعلو ما تريدون انا لم المس هذه اللعنه التي امامي ولن اتزوجها الى بارادتي امفهوم . 

عم الهدوء بعد ان تفوه بكلامه ولكن نطق الاب اخيرا : اهل لديك حل اخر ان كنت تلعب مع الفتيات فابنتي ليست منهن اتفهم . 

جونغكوك: حقاً اهل تعلم ان فتاتك كم مره نامت مع الفتيان وكم دفعو لها هل مره سالت من اين تاتي بالموال لك ها .

ولكن لا يهم ابنتي ستتزوج وان لم تفعل ساطلب ان ارفع عليك قضيت اعتداء . قالت الام بسرعه وعصبيه . وانا الان كنت  افكر في عالمي من صدمتي ان اقدامي لم تتحمل اكثر

خرجو هي من ضمنهم مع الغطاء الذي لمته من الارض اردت ان اخرج ولكن اوقفني بيده التي وضعت على يدي . "هل صدقتيها ؟" 

القيت بنظري له في الاول ولكن بعدها ليده التي تمسك بيدي قائله: انت اجبرتني ان اعطيك جسدي والان تريدني ان اصدقك انت اغتصبت زوجتك من الاول خطفها هل تريد ان  اصدق انك فعلتها معي وان انا اول واحده وكم مره تزوجت ها وهل البقيه اذلك  اي فتاة تغتصبها وتتركها انا فقد اطوق للساعه التي ستقتلني بها انت الذي تدعى زوجي . 

تركته ولكن اوقفني بكلامه : انا وانتي كلانا اتى الى هنا وانتي نمتي في حظتي وفي الصباح اين وجدتي نفسك ؟  وهل نمت عاري الصدر ولم نقفل الباب كل عاده لماذا ولماذا شعرنا كلانا بنعاس فجاه انا وانت فقط ونحن كذاك لم نشرب فقط اكواب للعصير ها ؟