عتاب

147 22 9
                                    

نكته ...

"أَكو بركر وبطاطا يركضو ليش؟ لأَنهم وجبه خفيفه"

يله نبدي البارت...




رأى جوهيون الحراس وقال لهما ان يجب ان ينتظروا الى ان يذهبوا 

ولكن في عقل تلك للصغيره لا تعلم ما تفعله،"يا الله اتمنى ان الذي افعله صحيح ولكن من الممكن ان جونغكوك يحبني وسوف يغضب اذا ذهبت ولكن في نفس الوقت لن استطيع ان ارى اختي تمام سوف ارجع واذا فعلت ذلك سوف يسامحني ولن يعاقبني وسوف يجعلني اراها يا الله اتمنى ان الذي اريده يكون ..

..

لقد تاخرت تلك الصغيره كثيراً كان كل مافي عقلها هو اختها وذلك المجرم لا تعلم ان كل ما تقوله ليس بشئ مهم لهم فلقد فات الاوان .

كالديڤ: ارجعوني الى القصر اريد ان ارجع ، والان . 

جوهيون : ما هذا الهراء الذي تقوليه، لا يمكننا الرجوع الان بعد نصف ساعه سوف نخرج من الغابه .

كالديڤ: ولكن اريد الرجوع ، والذي اريده يكون الان هذا الشئ يخصني . 

رفع السلاح على رأسها "تريدين السكوت وحدك ام لا "بعد ان اكمل جملته هي تذكرته عندما قالها هو رغم انه مجرم ولكن لم يستعمل عليها هذا الاسلوب ورغم غضبه . 

جوهيون ادار وجهه الى حراسه ولكن هو خرج من رشفة الغرفه وهو ينفث سم الذي يشربه ويتكون على شكل غيمه بيضاء تحيطه ، استغلت لحظة صمتهم وبما ان خاطفها موجود واذا يحبها سوف يبحث عنها ، فصرخت كالديڤ بصوت على لعله يصل الى من في عقلها وبلفعل سمعها .

جونغكوك: اهل هذا صوتها لا ما الذي تفعله ولكن انا سمعته . اشار للحارس "هل سمعتو صوتها؟""نعم انه صوت سيده جيون سيدي"ففكر ما الذي اتى بها الى هنا ولماذا صرخت .

........

جوهيون: اهل هذا وقته لكي تصرخي لقد كشفتي امرنا . اتى الحراس بعد ان امرهم سيدهم  بذلك وهو دخل للداخل جوهيون رمى حجره على منعطف اخر وبلفعل ذهبوا باتجاه ، اغلق الاخر فمها واخذها يمشي وهو يسحبها غصب عنها  هي قضمة يده لكي تستطيع الهرب ولكن هي لم تفلت فقد امسك بها يال حظها هو ضربها على راسها في عصى كانت بلقرب منه  فغابة  عن الوعي وهو اخذها الى خارج الغابه 

.....

وفي مكان اخر ذلك المجرم حسب ما تسميه صغيرته هو بحث في المنزل وجعل الحراس كذلك يبحثوا معه لعله لن يستطيع ايجادها بسبب انها ذهبت الى مكانه وهو خرج منه  ذهب للغابه وسالهم مره اخرليتاكد انه صوتها .

جونغكوك صرخ باسمها عالياً ، وڤينا سمعت صوته وفرحت انه علم بذلك وافتقدها وهي ليست موجوده .

"قيد التعديل "Death spiralحيث تعيش القصص. اكتشف الآن