نصابين محترفان يحاولان الأحتيال على أحد اهم رجال الأعمال في أوربا وسرقة امواله فهل سينجحان ككل عملية يخططان لها ام أن هذا الرجل ماكر وأصعب ضحية سيواجهانها؟
"تراجع عن كلامك جيون جونكوك"
"هدفنا فقط امواله تذكر هذا "
"أنت لست ذوقي "
"من هو الدخيل أنت؟...
كغيمة تشاركني الطعام هو ظريف بكل أفعاله نظراته لي أثناء ملأ فمه جعلتني أبتسم تلقائيا أنا أحب حقا هذا الانسان وبكل حالاته:هل اعجبك طبق Irish Stew
"مممم كثيرا عزيزي انه أفضل الأطباق التي أكلتها"
"أستمتع إذا به " همست ومسحت فمي بالمنديل لقد شبعت أنا لست من النوع الذي يهتم بالأكل وايضا أنا اتبع حمية صارمة جدا لذا أتناول القليل فقط كمشاركة ليس ألا وبما اني انتهيت لابأس بتأمل يونغي قليلا لقد طلبت له عدت أصناف من الأطباق كـ"Soda Bread" Dublin Coddle" Colcannon and Champ" "Irish Stew"لكنه فضله الـ وماهو مهم أنه مستمتع به وأنا مستمتع بالنظر له
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد تعرفت على يونغي منذا 6أشهر في أحد المتاحف لقد كان الطقس ممطر أنذاك والامر كان رومانسي جداً لقد اعجبت بأحد الوحات وكنت اتأملها ليقف هو بجانبي ثم حدث اطراف حديث بيننا حتى اقترحت عليه ان أوصله كون الطقس ممطر وبعدها تبادلنا الارقام وانتهى الأمر بتواعدنا هو لطيف ويهتم بي كثيرا لربما وضعه المادي سيء لكني أحبه لذاته ولايهم شيء آخر ومع طيبة قلبه وصراحته معي الا ان هناك جانب بي وللاسف ورثته عن ابي حذر أي انني متيقظ ومستعد لأي طعنه منه لااعرف لما أنا لا أستطيع أن أغرق بسلاسه معه بالثقة كما يفعل هو معي لكن الامر جيد من ناحية ما من الصعب جدا ان تكسب ثقتي وحتى ان قدمت لك كل شيء ستجدني بأقل غدرة كالسيف على عنقك وانثر دمك دون رفة جفن قلبي لربما عاشق وهائم لكن لاسلطة له على عقلي ولربما الطفولة التي عشتها جعلت مني هذا الانسان الحذر من كل شيء حوله حين كنت طفل بعمر 5 سنين شهدت على اغتصاب امي كان الامر شنيع لي وبسبب ذالك الاغتصاب الذي تعرضت له انتحرت والدتي لم تستطع تحمل ماجرى لها والسيء اني كنت طفل وشهدت على هذا بأم عينيه مازلت اذكر صراخها وبكائها كانت تتوسل بعمي لأجل ان يتركها لكنه كان وغد كالحيوان يفرغ شهوته بها اردت مساعدتها لكني كنت طفل ومع هذا صفعت ظهره بيديه وبت ابكي كي يتركها لكنه ضربني حتى نزف أنفي وفمي ثم عاد وأكمل اعتدائه امام عينيه الباكيه كان اسوء حادثة تعرضت لها ولم انسه ابدا بل بقيه عالق بذاكرتي وحتى منظر امي المعلق بالشجرة كان صدمة خوف حزن كل المشاعر عشتها ومازلت اذكر كيف تمسكت بقدميها التي تطير بالهواء وبت ابكي واتوسل لها لتجيبني لكنها لم تفعل لقد ذهبت وتركتني وبعد ذالك بت أسير تلك الحادثة وكنت كلما أشاهد والدي أتذكر مافعله أخاه بأمي لم استطع قول شيء لأحد فعمي هددني وقال يجب أن أصمت لقد خفت منه لذا لم أتكلم وكبرت مع ألمي وتلك الحادثة