إلى طبيبةِ الروح، وبئر العطاء، ومنبع الحنان..
إلى قمريَ الجميل الطاغي بضوئه على كل الأركان..
وشمسي التي من شدةِ جمالها وحسنها أغمضتُ عيناي كي لا أرى بعد جمالها ولمعانها لمعان..
هنا، سأكتبُ، ولكِ سيتحرك القلم معبرًا عن ذاك الحبِّ بحفاوة وامتنان، يا زهرةً جمّلتْ بستاننا وبها نعمنا في جنان، وسكِينةٌ للقلبِ باتت تسكن وتكمل ما به من نقصان، فاللهَ أسألُ حفظها ياقوتةً تلمع وتلمع كلما مرّ على جمالها الزمان..