دعاءك عليا ربنا استجابه ومن يوم ما خرجت من المستشفى بعد تحذير باهر وانا حياتى اتغيرت
كنت بحلم بكويبس دائما
حتى سهام انتبهت من ده وسالتنيردت سهام فعلا خلال اسبوع مكنش طبيعي وسألته :
حبيبى مالك من اسبوع مش عجبنيصرخ احمد بندم
انا اغتصبت واحدة وخليته الشباب كمان يغتصبهوا شفوت ازى بقيت وطى
أه اقتل واحد بيهدد مصالح الأمن القومي لكن عمري ما عملتها لكن المرة ده أجبرتانصدمت سهام وقامت من مكانها مفزوعة :
ليه يا احمد انت مش كدة ازى عملت كدة كنت رفض الشغلصرخ احمد :
عشان انا حيوان بقيت كلب تحت رجلهم
وببجحة روحت وهددتها كمان
طلبت منه سهام
طيب أهدى عشان خاطري
رفض احمد مفيش حل غير أني أرجع المنصوره واسيب الشغل ده لانه دمرنى وغيرنا بقيت كلب ل اومريهم اقتل ده تمام سوء سمعت ده تمام صورة فيديوهات ل ده تمام لكن كلهم كانوا كلاب بتهبيش في بعضها لكن البنت صغيره ومن أسرة على قد حالها يعني ملهاش علاقة بالسياسة وانا من غير ما اعمل تحقيقات مشيت وراهمسالته سهام :
وهتسبني انا كمانتنهد احمد :
صدقيني انتى اول حب ليا عشان
انا تزوجت بنت عمى وانا عندى ١٨ سنه ف اول سنه شرطة ويوم ما قابلتك عرفت الحب لكن مش قدرت احفظ علي حبك بالعكس ظلمتك معايا ويتركها
...
باك
رجعت المنصورة لقيت بنت جميله شبهك يا شغف في براءتك عندها ١٧ سنه لكن مكسوره مكنتش أعرف هى مين
ولم دخلت وسالت مراتى مين القمر ده
ضحكت زوجتى وحشتني المرة دي طولت هناك في العمل من سنين مش بنشوفك الا مرتين كل سنه علي الطاير حتى اولادك نسيتهم ومش عارفهماعتذر أحمد :
معليش يا فاتن شغل الشرطه كدة كل يوم في مأمورية شكل لكن مرديتش عليا
مين البنت القمر دىضحكت فاتن :
أي رأيك بقيت عروسة صحهز رأسه أحمد :
عروسه وزاى القمر مين بتكونضحكت فاتن :
جيهان بنتك انت نسيت ملامح بنتكاندهش أحمد :
الله اكبر امتى كبرتى يابتى كبرتى أنا آخر مرة شوفتكتحدثت جيهان بحزن من وانا صغيره يابابا ١١ سنة تقريبا لكن دلوقتي عندى ١٨ سنه
لكن انت الا دائما مشغول عننا تيجي وترجع من غير ما نشوفك وبتحمى الغريب قبل القريب الا وسكتتبااااك
تنهد احمد
متصدميش اه عندى ٣٥ وشاب لكن عند بنت عندها ١٨ سنه داين تدان يا شغف
زى ما عملت فيك اتعمل في بنتي
تقريبا وهى رجعه من دروسها في الميكروباص شباب شفوها طمعوا فيها وفي الوقت اللي كنت بقوم بالمأموريه اغتصبوا بنتى كانت هي في المنصوره ا تعرضت ل دا وعاشت نفس خوفك ورغم أن ابوها ظابط لكن خافت تعترف أو تبلغ حتى ل امها
أنت تقرأ
احببت زوجة اخى المتوفى الكاتبة صفاء حسني الطيب
Randomالمقدمة الدنيا دي عبارة عن بحور كتير واحنا بنعدي فيها من بحر لبحر ساعات البحر بتكون أمواجه هادية فنعدي منه بسلام وساعات البحر بتكون امواجه عالية وخطيرة واننا نعدي منه بسلام شيء صعب وساعات مستحيل وبنغرق، وفكل الأحوال بندور علي السند الي يقوينا ويساع...