همست سمار : ماذا هل أكمل الأن ؟
ليان لا تعلم ماذا يحدث معها ولكن سحرها جعلها تضعف هذه المره فجمال جسدها حقا ساحر ... مسكت يديها وذهبت معها للغرفه ثم أغلقت الباب بالمفتاح ... همست سمار : يبدو بأنني سأتعب مع جسدك ثم هجمت تقبلها علي شفتيها بجنون وإثاره وليان بعد وقت بادلتها كانت مجنونه معها ودقات قلبها لم تهدأ ... أوقعتها سمار علي السرير وهي تقبل جسد الأخرى بإثاره ، كانت لا تصدق بأنها مع الضابطه المتجبره ذات الشخصيه الصعبه تضعف أمامها هكذا ... أستمرت تقبلها بجنون لا تنكر بأنها حقا جميله وساحره أيضا ... أنزلت أصابع يديها لمنطقة ليان وفركتها لها بقوة لم تتوقف جعلتها تصرخ وتأن بأصوات أذابت سمار وهي تنضر لها ... قرصت حلماتها ثم أقتربت تمتصهم بجنون وتعضها ، لعقت حلمات الفاتنه التي تنضر لها ومدهوله بها لم تبعد عينيها عنها ، رأتها تقترب من عنقها تمتصها ، وضعت ليان يديها علي رأس سمار تقربها منها أكتر وهي ذائبهلكن صوت رنين الجرس لم يتوقف أبدا مما تسبب في أجعاز سمار وهي ترى ليان تبتعد عنها وغطت جسدها بسرعه : سوف أعود أبقى هنا لا تتحركي ... تم توجهت للباب ورأت أمامها علي الأرض تابلت له فيديو يتكرر عندما ينتهي أنصعقت وهي ترى صاحبة الفيديو ذاتها الفتاة التي كانت تقبلها قبل قليل ... رأتها تخطف الرجال وتضعهم في سيارتها ورأتها ترتدي القناع وأيضا أخذت طفلها ولكنها لم تأذيه بدأت ترتعد وهي تراها تتظاهر بأنها فتاة اخرى تدعى ليزا وقع التابلت بيدها ثم أخذت المسدس وتوجهت فورا للغرفه
سمار : تعالي لقد أشتقت إليك أكتر
ليان أقتربت فورا منها وهي تضع المسدس في فم سمار : ما رأيك يا قذره أقتلك الأن ... أنتي رئيسة العصابه التي أبحث عنها ، تدخلين لمنزلي وأيضا تتغزلين بي وجعلتيني أذوب معك
سمار بارده لا تتحرك أو تحاول الدفاع عن نفسها تنضر لها بهدوء ... ليان جالسه علي صدرها وتضغط علي المسدس بفمها
أختنقت سمار وملامح وجهها أصبحت حمراء ... أبعدت ليان المسدس من فمها ولم تدعها تتنفس بدأت بصفعها بقوة علي وجهها لم تتوقف أستمرت تصفعها وسمار لها القدره علي الحركه ولكنها لا تريد إيذائها ولم تخفي أبتسامتها المستفزة التي ضايقت الضابطه ... جنت ليان وهي تخنقها : تبتسمي يا قذره لماذاسمار أستولت علي جسد ليان بحركه صدمت الاخرى وانفاسها علي اذنها : أجل أبتسم لا أعلم من القذر الذي قطع علينا أجمل لحظه معك ولكن لن أؤذيك ابدا
ليان تنضر في عينيها : اقتليني لأنني حقا لو وقفت علي قدمي سأقتلك يا سمار
تركتها الأخرى ببرود تام وهي تنضر للساعه ... كانت ليان منصدمه وهي تنضر لها بشخصيتها الحقيقيه بدون تمثيل او خداع : سؤال فقط من الفتاة التي أتت تتظاهر بأنها أنتي قبل قليل ؟
سمار نضرت لها : عشيقتي 🤞🏻 ثم خرجت من الغرفه ... لحقتها ليان والمسدس بيدها نطقت بصراخ : أخرجي حالا هيا
سمار تلم ملابسها من الأرض متجاهله التي تصرخ : قلت لك أخرجي أتركي الملابس وأخرجي عاريه من هنا
سمار بسخريه : لا يهمني إذا طلقتي الرصاص ولكن خروجي من منزلك عاريه يا ضابطه من سابع المستحيلات
ليان ممسكه بالمسدس وهي ترتعد عينيها عليها وهي ترتدي ملابسها بثقه ثم فتحت الباب وخرجت فورا من منزلها
ليان صرخت : تبا كيف خدعتني أنها مخادعه زورت هويتها ودخلت علي منزلي ثم جعلتني اذوب واوافق علي أقترابها
أنت تقرأ
تــاجرة الأعـ🌈ـضاء
Actionعـــــصابة ليزبّـيــــ🌈ــان مِـــخادعه تقــوم بسرقــة آلًَسًـــجناء والمدنيـــــن وخطفـــهم بطريــقه لا تخـــطر علي الــبـــال ... مِــــــدير السجن لا يـــــــّرحم أبدا ، يبّـــدو بأنه شخـــــص مهم لًسًـــــمار لكي يـــــــّتركها ولا يـــــــّحاسب...