عـــــصابة ليزبّـيــــ🌈ــان مِـــخادعه تقــوم بسرقــة آلًَسًـــجناء والمدنيـــــن وخطفـــهم بطريــقه لا تخـــطر علي الــبـــال ... مِــــــدير السجن لا يـــــــّرحم أبدا ، يبّـــدو بأنه شخـــــص مهم لًسًـــــمار لكي يـــــــّتركها ولا يـــــــّحاسب...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ألمران بعد ذهاب أساطيـــــــّر العصابه جميعا ، دخلت للنائمه كانت شبه عاريه علي السرير نضرت لها بأبتسامِــــــــه ثم أقتربت منها : سيلفا حبي هيا أستيقظي سيلفا بنعاس نطقت : حبيبي أرجوك دعيني أنام قليلا ... ثم تسطحت علي معدتها وعيون ألمران لا ترحم نضرت لمؤخرتها عضت شفتـــــيــها بخبث ثم وضعت يديها علي مؤخـــــــرة النائمه وعصرتها : أسمعي أنا غاضبّـــــــه جدا لذالك أستيقظي أنا أريـــــــّدك الأن سيلفا جلست ونضرت لها : لماذا غاضبه ألمران تأففت : لم يأخدوني معهم لذالك أنا غاضبّـــــــه ... ثم هجمت علي سيلفا قبلة شفتيها بقوة وعضت السفلية ثم بدأت بنـــــــزع ملابسها وسيلفا حرارتها أرتفعت بسببها ... بادلتها بالتقبيل وألمران أمتصت عنقها وقبلتها بقوة ثم نزلت تقبل صدرها وتمتصه بأثاره ولعقت حلمِـــــاتها
نزلت تفرك منطقة سيلفا ببطء ... هدوء ما قبل العاصـــفه جعلتها تغـــــــرق بحركاتها المجنونـــــــه ثم بدأت تأن بصوت مرتفع من قــــــوة فــــــركها الرهيبّـــــــه لم تتوقف أستمرت تفرك بقوة ثم جعلت منطقة سيلفا علي وجهها ... أما وجه الأخرى علي منطقتها بدأت تداعب غرقانها بيديها وتمتصه بجنــــــون كانت أصواتهم مرتفعه وألمران لم ترحمها أمتصت شــــفراتها بقوة ولسانها جعلته يدغدغ منطقة سيلفا التي لم تتوقف عن الأنين بصوت مرتفــــع جميع الفتيات الموجدات فهمو ماذا يفعلون عكس قيس الصغير ... كذبو عليه بأنهم يشاهدون فيـــــــّلَم رعــــــــب علي هذا الصباح ... أحداهم قامت بتسجيل أصـــواتهم وأنين سيلفا المرتفع بخبث هِهِهِهِهِهِهِهِ
ألمران أدخلت أصابع يديها بقوة بداخل فــــــتحات سيلفا الغارقه التي صرخت بصوت هز المِــــــــكان ... كانت سعيده ألمران بذهاب الفتيات ... لم تتوقع بأن الموجدات يسجلون أصواتهم المرتفـــعه سيلفا : اه أرجوك أرحمِــــــــيني قليلا ألمران لم تتوقف أستمرت تدخل أصابعها وتخرجهم ثم شدت شعرها إليها وقبلة عنقــــــها : أحبك تحمِــــــــليني قليلا سيلفا بأحمرار : لقد قــــتلتيني لم تكوني هكذا من قبل ... اه لقد كشفـــتك أخذتي راحتك بذهاب سمار والفتيات أنتي حقا مخـــــادعه كنتي حنونه معي سابّـــــــقا ضحكت ألمران ثم جعلتها تنظر في عينيها كانت سيلفا تبتسم أقتربت تقبل شفتيها بجنون وتمتصهم بقوة والأخرى تبّــــادلها
