عـــــصابة ليزبّـيــــ🌈ــان مِـــخادعه تقــوم بسرقــة آلًَسًـــجناء والمدنيـــــن وخطفـــهم بطريــقه لا تخـــطر علي الــبـــال ... مِــــــدير السجن لا يـــــــّرحم أبدا ، يبّـــدو بأنه شخـــــص مهم لًسًـــــمار لكي يـــــــّتركها ولا يـــــــّحاسب...
وقفت سمار بّـــــــ هدوء ما قبل العاصفه تحممت بمياه بارده جعلتها تنزل علي جسدها بغزاره ومشهد تعذيب اسيا تراه أمامها خرجت فورا وفتحت خزنة ملابسها أخرجت ملابس شخصيتها المعروفه وأرتدتهم بسرعه ثم أخذت مفتايح السياره وذهبت فورا ... الجميع نضر لها بصدمه سمار لا ترتدي هكذا أبّـــــــدا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليان كانت بالخارج مع قيس نضرت أتجاه سمار أنصدمت : ما هذا أنتي لا ترتدي ملابس نسائيه من قبل هذا حقا غريب سمار أعطتها نضره بطرف عينها ثم تجاهلتها ... ذهبت لسيارتها الفخمه فتحتها وصعدت بها كانت ستتحرك ولكن ليان وقفت أمامها ونضرت لها : تكلمي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سمار قالت : أبتعدي عن طريقي حالا ليان بعناد : إلي أين ستذهبي تكلمي سمار بصراخ : للسجن هل أرتحتي الأن ليان ترتعد : ماذا هل جننتي أنتي مطلوبه سمار أبتسمت بثقه : أطمئني سوف أعود ثم تجاهلت المصدومه وقادت السيارة فورا ... أتجهت للسجن نزلت وأرتدت نضارتها الشمسيه ودخلت بهدوء وصلت لغرفة المدير : سمر سلفر بروني هز رأسه الشرطي وفتح الباب : سيدي سمر سلفر بروني أمام الباب تريد رأيتك وقف فورا بسعاده : حقا دعها تدخل دخلت سمر : أهلا وسهلا بالعم جينك دخل الضابط جون وأنبهر بجمال سمر نضر لها : واووو من الجميله يا سيدي قال المدير بضحكه : أنها أبنة أخي سمر الغالية منذ فتره لم أراك أين كنتي ؟ سمر تنضر للظابط بحقد ثم قالت : كنت مسافره قبل قليل وصلت ... أريد البقاء معك علي أنفراد هناك موضوع مهم المدير : يا جون هل يمكنك الخروج الان هز رأسه وعينيه علي سمار : نلتقي ثم خرج وعينيه عليها ... أما هي حاقده عليه
جلست سمر تجاهلت عناق عمها الذي أستغرب : هل هناك شيء لماذا متضايقه سمر وضعت يديها علي طاولة المكتب طرقتها عدت طرقات ثم قالت : سمعت بأن تاجرة الأعضاء تبحثون عنها بشده ضحك المدير : هل أنتي متحمسه أيضا سنمسكها قريبا لا تقلقي أنها قــــــذره سمر أبتسمت : القــــــذره جالسه أمامك المدير : اه سمر توقفي عن مزاحك الثقيل سمر ببرود : أنا لا أمزح ثم أقتربت بشده من عمها : البارحه ماتت مليس في المول أما الأن سوف أخرج من هنا خلال ربّـــــــع ساعه فقط أريد رؤية اسيا والضابط جون والمغتصبين أمام سيارتي حالا المدير أنصدم : ماذا هل أنتي حقا سمار هزت رأسها : أجل أنا أبنة شقيقك إذا تريد قتلي أقتلني الأن ولكن لا تؤدي الأشخاص المهمين جدا عندي وليان أبتعد عنها لا تقترب منها هل فهمِــــــــت ... عمها منصدم جلس بصدمه وهو ينظر لها كانت تتكلم بثقه : سأخرج الأن حاول تجاهل صدمتك وأريد الكلب جون ورجاله أمام سيارتي واسيا أريدها أنها صديقتي لا أتحمل رؤيتها هكذا ... أياك إيذائها حينها سأحرق هذا السجن وأحرقك أنت أيضا ولن أرحم أحد أنا حذرتك لا تجربني أنت تعرف من هي سمار الأن وماذا سأفعل ثم فتحت الباب وذهبت فــــــورا تجاهلت نضارات جون الذي غمز لها ... ولم تمر دقائق من رسالة المدير للحراس بأمر القبض علي جون وحراسه فورا ووضعهم بسياره تحت انضار الواقفه بغرور تنتظرهم عينيها أتجهت لجون المنصدم كان مكتف هو ورجاله وضعوهم فوق بعض في سيارة سمار من الخلف مثل الكلاب ... ثم نضرت أتجاه اسيا التي تمشي بألم ، أقتربت فورا منها وحملتها بين يديها صرخت : أنزليني أرجوك معدتي اااااه تؤلمني كثيرا اه أنزليني سمار نضرت لمعدتها وكان هناك حرق نطقت بغضب : من فعل هذا تكلمي اسيا بألم : الضابط جون النـــــــٌجس سمار نضرت للسياره بحقد ثم ساعدت اسيا علي الجلوس وتوجهت حالا للمقر
