عـــــصابة ليزبّـيــــ🌈ــان مِـــخادعه تقــوم بسرقــة آلًَسًـــجناء والمدنيـــــن وخطفـــهم بطريــقه لا تخـــطر علي الــبـــال ... مِــــــدير السجن لا يـــــــّرحم أبدا ، يبّـــدو بأنه شخـــــص مهم لًسًـــــمار لكي يـــــــّتركها ولا يـــــــّحاسب...
اسيا في السجن بجانب غرفة المدير تستمع علي الحديث بدقه ثم أنصدمت قال : الضابطه ليان داهمو منزلها وأقتلوها هي وأبنها ... أنها تجعزني أنا أريد قلوب لا ترحم وتتجاهل الأخطاء ولكن ليان مكانها غير مناسب ابدا انها تنتبه للأخطاء وقلبها ابيض جدا اسيا ذهبت فورا وأتصلت علي سمار التي تجاهلت أتصالاتها كانت تقود الدراجه الناريه بسرعه رهيبه ولم تتوقف اسيا استمرت تتصل بها بدون أستسلام تنهدت سمار ثم أوقفت فورا : نعم ؟ اسيا : واخيرا ... أسمعي يا حمقاء قومي بتهريب الضابطه وأبنها سيقتلوها سمار أنصعقت : ماذا تقولي أنتي ؟ اسيا بهمس : أقسم لك انا سمعت مدير السجن القذر يقول هذا ثم أغلقت الخط سمار عينيها أصبحت تشع من الغضب لفت دراجتها للجهة الأخرى وتوجهت حالا لطريق منزلها لكن الزحمه لا ترحم وغير قادرة علي العبور أبدا أنصدمت من كمية السيارات الرهيبه ... تركت الدراجه ثم بدأت تنط علي السيارات بحركات رهيبه الجميع أنصدم وهم ينظرون للمجهوله كانت ترتدي خوذة علي رأسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أستمرت تنط بمهاره أبهرت الجميع قامو بتصويرها فيديو ... أصابعها بالحذاء تقف علي السياره لم تتوقف أبدا كانت خائفه جدا علي ليان وطفلها قيس ... نزلت من أتجاه السيارات وبدأت تركض بسرعه رهيبه كانت معتاده علي الرياضه للطوارئ ومساعدة الناس تحديدا هذا هدفها ، دخلت من عدت شوارع علي أقدامها لم تشعر بهم أبدا بسبب سرعتها ، أنتبهت لمياه النافوره توقفت فورا وبدأت تشرب من العطش الشديد ... الجميع ينضر لها بصدمه ويتهامسون عليها : انها الفتاة التي كانت تنط علي السيارات وقامو بتصويرها في زحمة الجسور كيف وصلت هنا هذا لا يصدق ؟؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
