عـــــصابة ليزبّـيــــ🌈ــان مِـــخادعه تقــوم بسرقــة آلًَسًـــجناء والمدنيـــــن وخطفـــهم بطريــقه لا تخـــطر علي الــبـــال ... مِــــــدير السجن لا يـــــــّرحم أبدا ، يبّـــدو بأنه شخـــــص مهم لًسًـــــمار لكي يـــــــّتركها ولا يـــــــّحاسب...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نامو الفتيات من تعب طول النهار لأخر الليل ... أما سمار عينيها علي الساعه أقتربت من الموعد المحدد ... ذهبت تجهز نفسها وقــررت الذهاب بمِـــــفردها فجميعهم كانو نائمِــــــين بتعب ... هي أعـــــتادت علي الصـــهر بسبب التدريبّــــات ، أرتدت خـــــــوذة دراجتها وصعدت علي الدراجه ثم توجهت حالا لموقع الشاحنه ... بعد وصولها أنتبهت لدراجه توقفت بجانبها بشكل مفـــاجئ
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سمار تأففت : ربما عرفت هويــــــتك ! ميلي أبعدت الخوذة وهي تبتسم : هذا يعني بأنك تعرفين تفــــــاصيل جسدي سمار : أنتي حقا مريضه ... ثم نزلت من الدراجه وذهبت تنظر للعصابه من مسافه لا بأس بها ... لحقتها ميلي ثم حاصرتها بالمِــــــكان التي كانت واقـــــفه عليه تنظر للعصابه همست بّـــــجرأه : ضاجعــــيني سمار أبعدتها عنها ثم أنزلت حقيبتها من ضهرها وأخرجت حبل وكتفت ميلي التي أستسلمت ولم تعارض أبدا : يبدو بأنك ستقتربي مني وأنا مقـــ🤤ــيده صحيح سمار : أحلامك تجاوزت الحدود ثم عادت لمكانها تنظر للعصابه ولم تتوقف ميلي عن تغـــــزلها بالواقفه ... تجاهلتها سمار وأنتبهت علي ذهاب ستيف وريكاردو وتوم من هذا المكان ... أما الشاحنه كانت مليئه بالأكياس ، صعدت لدراجتها وذهبت فــــــورا خلف الشاحنه تقودها بمهاره
عصابة سمار أستيقظو منذ وقت وتضايقو جدا من ذهابها بمفردها ، جهزو أنفسهم ثم توجهو حالا للعنوان ... قابلتهم الشاحنه العملاقه أشرو لبعضهم عن طريق اليد ثم حاصرو الشاحنه التي توقفــــت حالا سمار قفزت فوق الشاحنه وبدأت تمشي من فوق رأت السائق يفتح الباب وكان يريد تصويب علي أفراد عصابتها بالمسدس لا يعلم بأن هناك فرد فوقه مباشرة ... أبعدت المسدس من يديه بقوة عن طريق حذائها ثم قفزت وسحبته مع شعره الطويل : أخـــــرس ولا أي كلمه قال برجفه : أرجوك لا تقتليني أرجوك اسيا : سوف ارى البضــــــاعه يا عنيده صوفيا : سألحقك عزيزتي ... فتحو الباب كانت الشاحنه مليئه بالأكياس أنصدمو وهم ينظرو للعدد الرهيب ، أغلقو الباب فورا : يا سمار أنها مليـــــــئه جدا ليان تنظر لها : لا تريدي الأعتذار ؟ سمار نضرت للواقفه : اه علي ذهابي بمفردي صحيح ؟ ... أنتم نائمين لذالك لم أستطيع أيقاظكم ثم ضربت الرجل الذي مقيد بين يديها جعلته يفقد الوعي ... وضعوه بالشاحنه وصوفيا أستلمت قيادة الشاحنه وتوجهت أتجاه السجن كما أتفقو مع المدير هكذا هو ذهابهم للسجن وليس لمركز الشرطة ... كان ينتظرهم بفارغ الصبر ومتأكد من نجاح أخذهم للشاحنه أسيا علي دراجتها خلف صوفيا وأصبحت أمامها مبّـــــــاشرة تأشر لها والأخرى تضحك عليها وأستمرت تقود ...
