ايطاليا.... اختك

1.7K 35 7
                                    

فصل جديد
عند ايفا
وصلت ايفا مع ليو الى مستشفى  (ايفا تعمل كطبيبةاطفال في مستشفى قرب المقهى الذي يعمل فيه ليو)
لتستدير الى ليو الذي كان يداعب و يلطف الدجاجة
ايفا بمزاح: ما رايك ان تتزوجها تناسبان بعضكما
ليو ممثلا التفكير: اتعلمين انها فكرة لا باس بها اظنني سأفعل ذلك
لتضربه ايفا على كتفه بخفة
ايفا بضحك: هههه حسنا لا تنسى ان تدعونني.. اما الان اذهب الى عملك انهت كلامها وهي تهم لدخول الى مستشفى
ليستوقفها ليو قائلا وهو ينظر الى دجاجة
ليو بتعجب: ماذا عن هذه الدجاجة
لتستدير اليه ايفا
ايفا بغباء:  ما خطبها الم تخبرني انك ستجد لها حلا
ليو بضجر: انا لم اخبرك اني سأجد لها حلا وحدي قلت سأساعدك على ايجاد حلا لها....  و عموما لا يمكنني ادخلها الى المقهى  فإن فعلت سنطرد كلانا منه
ايفا بتفكير: اذا ما الحل حتى انا لا يمكنني اخدها الى مستشفى انهت كلامها بحيرة
بقيا كلا من ليو و ايفا يفكران على حل ما لتخلص منها ليقول ليو فجأة مما افزع ايفا
ليو فجأة و بحماس: لدي فكرة
ايفا بفزع: ليو لقد اخفتني
ليو بعبوس: اسف...... و لكن اسمعي فكرتي انهى كلامه بحماس
ايفا: ما هي فكرتك.. هيا فجأنا ايها العبقري انهت كلامها بسخرية
ليو: ما رايك ان نضعها في احد صناديق السيارة الموجودة امام رصيف
ايفا بتفكير: فكرة لا باس بها....  و لكن ماذا عن الكاميرات  انهت كلامها بحيرة
ليو بغرور: لا تخافي هناك سيارات متوقفة بعيدا عن الكاميرات هناك انهى كلامه وهو يشير الى ما يقارب ستة سيارات التي تقف بعيدة عن الكاميرات
ايفا بحماس: اذا ماذا ننتظر لنضعها... و لكن اي سيارة انهت كلامها بتفكير وحيرة
ليو بمزاح: ما رأيك ان نقوم بالقرعة... سنعد الى العشرة و عندما نصل الى رقم عشرة تلك سيارة المطلوبة ما رايك
انهى كلامها وهو يدير راسه نحو ايفا التي وافقته الرأي
ليعدو كلاهما الى عشرة باصابعهم ليتوقف رقم عشرة في سيارة سوداء رياضية
ليو بتعجب: كأنني رأيت هذه سيارة من قبل
ايفا بعدم اهتمام: هذا لا يهم لنضع الدجاجة فيها
لتنهي كلامها لتتجه و هي تجر ليو الى سيارة و من حسن حظهما ان سيارة مفتوحة ليضعا الدجاجة في صندوق السيارة
ايفا بارتياح:  و اخيرا تخلصنا من مشكلتها.. اما الان اذهب الى عملك و شكرا على مساعدة ليو انهت كلامها بابتسامة و هي تودع ليو  الذي بدوره وادعها ليتجه الى عمله
عند بيلا
تقف بيلا امام منزل لحظة هذا ليس منزل بل قصر بسبب ضخمته

 اما الان اذهب الى عملك و شكرا على مساعدة ليو انهت كلامها بابتسامة و هي تودع ليو  الذي بدوره وادعها ليتجه الى عملهعند بيلاتقف بيلا امام منزل لحظة هذا ليس منزل بل قصر بسبب ضخمته

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
زعيم مافيا واقع في الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن