استمتعوا 💗🌸
يجلس يونغي وحيدا على كرسي فخم بعد أن تركه تايهيونغ و غادر هو و أخيه البكر لتحية أحد كبار المسؤولين ليقترب منه ذو العيون السوداء "أهلا أيها الجميل " أردف و جلس بجانبه ليبتسم له يونغي باتساع "أهلا" تمتم بها الشاحب "ألا تشرفني باسمك أيها اللطيف" "مين يونغي" أردف يونغي بلطف و لزال يحتفظ بابتسامته اللثوية على ملامحه الجميلة "جيون جونكوك " أومئ له يونغي بلطف "تشرفت بمعرفتك سيد جونكوك" أمسك ضخم البنية قلبه بدرامية "ااه لم أكن أعرف أن اسمي حلو لهذه الدرجة " قهقه يونغي بخفة على تمثيلية الأكبر "كم عمرك إذا يونغي ..انتظر ..لا تخبرني أنك قاصر لا أريد أن أسجن لأني أواعد قاصر " كان جونكوك يتحدث بسرعة و يونغي يبتسم على تمثيل الأكبر "لا تخف سيد جيون عمري عشرون سنه " تنهد جونكوك بارتياح و يونغي يقهقه عليهكان جونكوك مشغول بالحديث مع يونغي عن حياته في أروبا و الصعوبات التي واجهها و كيف كان يبني عضلاته "لا تقلق صغيري سأجعلك في يوم ما تلمس عضلات بطني" شعر جونكوك بنقرات على ظهره ليبعدها و يكمل حديثه مع من اصفر وجهه "كما تعلم عضلات بطني قوية تتحمل كل اللكمات..." لم يكمل كلامه كونه شعر بالنقرات مرة أخرى على ظهره ليستدير بغضب لمن يقاطع حديثه المشوق مع صغيره "اسمحلي أن أجرب لكمة على عضلات بطنك القوية "أردف الأسمر ليلكم ضخم البنية بقوة على بطنه يجعله يرتد للوراء و يمسك بطنه بألم وكون الموسيقى كانت عالية لقد جذب قليل من الإنتباه ليبتسم لمن كانو ينظرون إليه رغم ألمه ليبعدوا أعينهم عليه لطالما كان تاي و جونكوك معروفين بمشاغبتهم و الأن عادو بعد فراق طويل
أنت تقرأ
خَادِمي/My servant
Romance"مكتملة" مين يونغي بين ليلة و ضحاها يجد نفسة خادما في قصر كيم تايهيونغ الذي يهابه كل من مرة بجانبهم أو حطت أعيونهم عليه المهيمن:كيم تايهيونغ الخاضع: مين يونغي