السلام عليكووووم
في حد مذكرني ؟!!
💚💚رجعت بجزء جديد💚💚
اتمنى ينال اعجابكم(هذا الجزء صارلي خمس أيام أكتب فيه. كل يوم أكتب شوي لحد مازهقت و قلت يلا أنزلو هيك او خلاص، أعرف أنو قصير نوعا ما بس يلا ما في مشكلة)
آسفة على الأخطاء الإملائية 🙄
💞قراءة ممتعة💞
ذهبت إلى غرفتي لأغير ملابسي و آخذ حماما دافئا و أغط في النوم بعد أن تناولت العشاء بمفردي.
في اليوم التالي استيقظت متأخرة كالعادة لآخذ لوح التزلج و أتجه إلى المدرسة قبل أن تغلق أبوابها.
عندما بدأت أقترب من المدرسة لاحظت حشدا كبيرا من الناس مجتمعين أمام البوابة، مهلا ...هل هؤلاء صحفيون؟ علا ما يبدو إنهم كذلك.
اقتربت منهم ليجتمعو فجأة حولي و بدأو بطرح الأسئلة بشكل فوضوي، لم أفهم من أسئلتهم إلا اسم "أولمايت" الذي كان يتردد في كل سؤال. يا إلهي هل كل هذا الصخب من أجل أن يعرفوا بعض المعلومات التافهة عن أولمايت. هذا ليس غريبا فبعد كل شيء هو البطل الأول في اليابان.
لم أجد شيئا لأقوله لهم فأنا لا أعرف عنه الكثير غير أنه معلمي و هو قوي جدا و أيضا لو كان هو من تكفل برعايتي بدل أيزاوا لكانت حياتي أسهل بكثير.
لا تفهو كلامي بشكل خاطئ فأنا أحب أبي، لكنه... يجعل الحياة تبدو صعبة أحيانا.تجاهلت الصحفيين لأمضي في طريقي.
رأيت رأس الصبار الغبي يمشي و خلفه صحفية تحاول سؤاله هو الآخر
الصحفية: أنت الفتى الذي أمسكه شرير الوحل؟
ليجيبها و الإنزعاج واضح على ملامحه الحادة.
باكوغو: ابتعدوا عني !!!مهلا، هل حقا أمسكه وحش من قبل؟ و لما هو منزعج من الأمر لهذه الدرجة، هل هذا يكسر غروره مثلا؟
مثير للإهتمام. هوهوهو
(ضحكة شريرة😈)مر اليوم بغباء كالعادة. قد انتخبنا ايدا كرئيس للفصل و وياويروزو كنائبة الرئيس.
اه اجل، و قد اقتحم بعض الصحفيون المدرسة ليجن جنون الجميع بعد سماعهم الإنذار الأمني و قد كدت أُدهَس من طرف حشد الطلاب في الرواق. كما كنت أقول، يوم غبي و ممل آخر مر من حياتي.
عدت إلى المنزل لأقوم بروتيني من تنظيف و أكل و نوم و أستيقظ اليوم التالي و لأعيد نفس الأشياء مرارا و تكرارا.
بدأت أجن، أنا حقا أكره المدرسة!!
![](https://img.wattpad.com/cover/363253173-288-k253545.jpg)
أنت تقرأ
القـــوى المخفـــية | ʜɪᴅᴅᴇɴ ᴘᴏᴡᴇʀs
Aventuraيو يو أيها العالم!! لا أعرف كيف أقدم نفسي بشكل لائق، لم أتجهز لهذا، لكنني سأحاول. أنا "هوشينو يامي" فل تنادوني "يامي" فحسب، لا أحب الرسميات. أبلغ من العمر 15 سنه. أنا طالبه في ال "يو اي" لكنني, لمعلوماتكم، لست كأي طالبٍ عادي... أنا في الحقيقة فتاة...