الألـيث مكائد ارواح

part «7»

.. بسم اللّٰه الرحمـٰن الرحيم ..
______________________

#الأليث_مكائد_ارواح

أنا شناسي ؟
أحط راسي وأريد أغفى
وألف شغلة تجي براسي
أضل أتلمس بگلبي
أضل أحسب
عددهن كامل جروحي
كلشي اذكر ،
أنا ما ناسي بس روحي ..

ياسات لا تنسون التصويت ومتابعة الحساب والتعليقات بين فقرة وفقرة واضافة القصة للمكتبة ♥...

بقلمي : بنـيـن محمد

♠______________♣______________♠

لارا : دنگت لمستواه لزمته وهو مغمي عليه اجت امي على صوتنه بس شافتنه بهاي الحالة لطمت على صدرها بخوف وركضت حطت راسه على رجلها حاولت تگعدة گالت بأستعجال ..

ابتسام : روحي بسرعةةة جيبي مي ..

هزيت راسي أي ركضت بسرعة واجيت انطيتها رشت على وجهه قطرات تحركت ملامحة بأنزعاج  فتح عيونه بهدوء ركزت بيهن صايرات حمر گمز من حضن امي والدموع اعلنت عن نزولها بهذا الموقف مااعرف شحجي بأختصار شكله تحول من زلمة مشورب جبير الى طفل صغير انمرد گلبي عليه الله يساعده شلون جان متحمل لزم وجه امي بأيديه يحجي بخوف مركزه على كل حجايه تطلع منه ..

ليث : يمه گليلها لا تأذي روحها عفية گليلها ترا يأذونها والله يأذونها مثل ما أذوني ويدمرون حياتها يمةةة هسه يعرفون مكاني ويجوون ياخذوني يمه عفية انا، انا اخاف منهم ضميني بحضنج حتى ما يشوفوني يمه عفية ضميني ..

يحجي ويدخل نفسه بحضنها أكثر وأيديه تتلمس وجهه دموعي نزلت على شكله واباوع لأمي حاضنه راسه مخليته على صدرها وتبجي تذكرت شغله رحت لغرفتي اسويها اخذت تلفوني واتصلت عليه جاوبني بسرعة ..

هيثم : هااا لارا شلونج خوية ..

حجيت بدون ما اجاوبة ..

لارا : عفية هيثم تعال بسرعة ليث رجعت حالته وهسه هو محتاجك بسرعة تعال ..

اسمع شيء طاح منه مثل صوت اوراق أو دفتر گال ..

هيثم : بالطريق هسه بسرعة اوصل بس أنتِ سولفيلة عن عمي احمد خليه يتذكرة وهو يهدأ ..

هزيت راسي أي وغلقت الاتصال رحت گعدت گباله لزمت لحيتة بأثنين ايديَ حجيت بأبتسامة ودموعي تتسابق شهگاتي ..

لارا : ليث ليث حبيبي اسمعني يروحي تذكر ابوي شلون جان يحبك ويخاف عليك تذكر من يصير بيك هيج شلون جان يحجي وياك ويگلك "اني يمك بويه لا تخاف اني سندك وقوتك وضهرك ما عاش اللي يخوف واحد من اولادي يبعد ابوك" تذكر بس حاجيني تذكر لو لا ..

حسيت بيه هدأ من نوبته بس دموعة ينزلن مسحتهن بأبهامي گال بصوت يرجف ..

ليث : هي، هيثم ..