حنين : كانت مستحييييه رغم انه ماسك خصرها وكان يهمس لها وقرب منها لدرجة انو انفاسهم كانت قريييبه جداً وابتسمت ابتسااااامه
محمد : شفيك تبتسمين ماعندك شيء تقولينه
حنين : شنو تبيني اسوي ابكي بعد كلامك يعني؟أنا ام دميعه تقول عني وانت أبو دميعه توك تبكي وضحكو ههههههههههههههههههههههههههههه
نزلو تحت الكل يالله حي الحبايب
وبكذا انتهى العشاء يوم ممتع ويوم الكل مبسوووووووط فيه ومرينا باحدااااث كثيره بذا اليوم والكل رجع بيته تعبان الا حنين ومحمد كل واحد يفكر بالثاني محمد كان يفكر بحنين وهو مبسوووط فيها وقال
من يقول ان الزين مايكمل حلاه
كل شيء في حبيبي اكتمل
الله اللي كمله والله عطاه
مابقى للزين في خلي محل
العيون احلى من عيون المهاه
شافها قلبي وصفق واحتفل
نظرته من فتنته شعلة حياه
والجفون من الحيا فيها كسل
ساهمٍ رمشه على الخد وسناه
كن لمعة وجنته وردٍ وطل
والشفايا كنها جمر الغضاه
تحرس الريق المحلى بالعسلو الشعر ليلٍ نقل حمرة مساه
أجعدٍ حوّل على صدره همل
مايجٍ من فوق متنه ما طواه
لون شلالٍ مع المغرب نزلو انطلق جيده يماري في بهاه
فوق مياسٍ تعزّل و اعتدل
بالرشاقه فيه من ظبي الفلاه
لى مشى كنّه على الريح انتقلريحته من كل زهرٍ منتقاه
و الزياده للخزامى و النفل
صافيٍ مثل المطر فوق الصفاه
باسمٍ مثل البشاير بالأملجامعٍ من كل زين منتهاه
مستحيل الوصف في خلي سهل
كايدٍ ما هو يلين لمن بغاه
يرتفع عن كل سقطات الزللوحنين : كانت بغرفتها تتأمل النجوم والقمر وجلست تفكر بمحمد ووسامته وهيبته وكيف هو يحبها لدرجه ان الكل شاف دموعها اللي المفروض دموعه ماتنزل إلا لامه وابوه وكل الاثنين غفو ونامو بعد ليله طويله من التفكير
طبعاً بالديره البيوت جنب بعض والكل يشوف الثاني
اليوم الثانيحنين : قامت مبسوطه وجهزت الفطور كله رغم أنها ماتحب فقرة المطبخ وجهزت كل البيت وراحت تصحي أهلها الساعه ٨ الصباح
دخلت غرفة خواتها وفتحت الستاير وطفت المكيف
خواتها الله يشغلك ازعجتينا شغلي المكيف واطلعي
حنين : قومو بس تاخر الوقت قومو جهزت الفطور انصدموا كلهم
رند : اختها عمرها ١٨ سنه اصغر منها بسنتين انا بحلم ولا بعلمالكل تجمع وافطر واتجهه لاشغاله أبو حنين اسمعو ترا الجمعه بجمع الكل بالبيت بنسوي عشاء
شوفو وش ناقص بالبيت وارسلوه أكملهالكل مبسوط وقامو يرتبون البيت ويغسلون الحوش بعد ماخلصو وتعبو جلسو على جوالاتهم
حنين : دخلت القروب وبلغت البنات ومره مستانسين وقامو يخططون وش يلبسون وش يجيبون معهم
الساعه ١٢ بالليل طلعت حنين بالشارع تمشي مع أخوها والكل كان نايم صادفت بالطريق محمد واخوه فهد عند الخيول