🥀🌹Deceptive love 🌹🥀 حبٌ خاٰدع🌹🥀
_ رواية تحوي مقاطع جريئة قد لا تناسب جميع الأعمار _
"طالما أنت بجانبي لن أسمح لدموعك بالنزول إن لم تكن دليل سعادة''
"لن تغادري هذا المنزل إما على جثتي أو في كفن،
لا يمكنني تركك بعد أن وجدتك أخيرا فتاتي"
" لنتفق...
أنهى يجذبها من مؤخرة رأسها يدمج شفاههما بقسوة بينما يسراه تنزع سترتها الجلدية .. ... نزلت دموعها عند شقه لفستانها ، من ثم حمله لها يرميها على السرير ؛ نازعا ملابسه يحدق بها برغبة وشهوة سيطرت على حدقتاه المظلمة .. حاولت الوقوف ليعيد رميها على السرير مهسهسا بتحذير حاد
"إياكِ !!"
" جيمين لا تفعل، لا أريد"
" أنا أريد ،وسنفعلها .. وإن لم تريدي التألمستبادليني !! .. برهني لي حبك لنرى "
اعتلاها يقبل كل إنش بها بقسوة متعمدا ترك أثاره .. ضغطت أناملها على كتفه تخربشه عندما أولج ذكوريته داخلها ينكحها بشدة محاولا الوصول لأعمق نقطة برحمها .. .. عمت أركان الغرفة تأوهاتهما الصاخبة خاصته الرجولية المستمتعة وخاصتها الأنوثية المتألمة التي تزيد من متعته بإختراقها بعنف أكبر.. .. تسطح بجانبها يتنفس بقوة بعد انهاءه لاربع جولات ، يستر بالبطانية جسدهما .. .. إستدارت تقابل الحائط تشد على طرف البطانية بقوة محاولة كتم شهقاتها .. .. ناظر ظهرها في هدوء قبل أن يستقيم مقتربا منها يطبع قبلة رقيقة على كتفها ؛ ليهتز جسدها بقشعريرة وقد خانتها دموعها .. لتسرع بمسحها .. .. حاوط خصرها بذراعه يجذبها له ، مهسهسا بصوته الأجش في أذنها
" لنستحم معا !!"
أبعدت ذراعه عنها تتدثر تحت الغطاء بأكملها ، ليبتسم بجانبية يكمل
"هل لؤلؤتي غاضبة!!"
قابلته بصمتها مجددا ليكمل
"حسنا حياتي ، أنا سأغادر الآن؛ علي حل بعض الأعمال!؟ ولنخرج معا لتناول العشاء هنن!"
---_____--- الساعة الرابعة مساءا
ارتدت تنورة قماشية واسعة وطويلة مع قميص أبيض مشابه لحذاءها الرياضي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
