🥀🌹Deceptive love 🌹🥀 حبٌ خاٰدع🌹🥀
_ رواية تحوي مقاطع جريئة قد لا تناسب جميع الأعمار _
"طالما أنت بجانبي لن أسمح لدموعك بالنزول إن لم تكن دليل سعادة''
"لن تغادري هذا المنزل إما على جثتي أو في كفن،
لا يمكنني تركك بعد أن وجدتك أخيرا فتاتي"
" لنتفق...
فتح عيناه على ابتعادها من حضنه إثرى تقلبها .. ..إبتسم يعيدها له يجعل بين جسدهما العاري البطانية كحاجز ؛ رتب خصلات شعرها المتبعثرة يغرق في تأملها إنشاً بإنش
"هل الربيكافئنيبحورية من جنةالخلود على ذنوبي!! أم أنه يكافئني على جميلصنعي!!"
قبل أرنبة أنفها برقة من ثم أنحاء وجهها ؛ إبتسم لهذيانها بكلمات عجز عن فهمها ، وهذا ما جعله يستمر في ازعاجها من خلال تقبيلها ببطئ .. .. ارتفعت أناملها تفرك جفناها لينفتحا ببطئ وأول ما لمحته وجهه الباسم وهو يحدق بها
"صباحالخيرعنيدتي، كيف حالك!"
" ومن أينسيأتيالخير، ابتعد عني"
" هل تزال قطتيغاضبة!! حتى بعد ما فعلتهبكتفاي !!"
نطق يشير لكتفه المليء بخدوش أظافرها و علامة أسنانها
"استحققتذلك، إنه لا شيء أمام ما فعلتهبجسدي"
نبست تقلب عيناها بحرج وقد احمر وجهها ليبتسم بخفة ، قبل أن يلتقط بنطاله يرتديه من ثم يحملها فجأة .. لتسرع بالتمسك برقبته خوفا من السقوط
"أنزلني فورا"
" كونيهادئة لمرة واحدة ،لقد تأخرت عن عملي، أصبحت من عاداتيرغممواضبتي سابقا"
... تجلس على الأريكة الجلدية في غرفة الملابس تراقبه وهو ينتقي ملابس كلاهما .. .. تأفف بملل ينطق
" يجب أن نذهب للتسوق ! علينا شراء بعض الملابس لك!"
ناظرته بتعجب قبل أن تقف تحمل قميص قطني بندقي اللون مع بعض الفتحات الصغيرة على إمتداد شق صدرها رفقة تنورة سوداء ضيقة بعض الشيء تصل لأعلى ركبتاها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
