✧｡☬من الانانية ان اطلب منك شيء يا منقذي☬｡✧
جميعنا في هذه الدنيا سنلتقي بشخص لا تنساه الذاكرة، و العجيب انه لن يكون لنا
ستُعجب به، ستكون به جميع المواصفات التي قد نقشها قلبك في عقلك، ستكون انت في مكان اخر
هو مرة صديق و مرة و غريب و تمضي الايا...
استيقظت لتجد نفسها في الرمل و هي عارية و معلق في رقبتها سلسلة "ما هاذا؟"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في نصف الثانية استوعبت و اتسعت عيناها خوفا "توقف!" لكن استقبلتها مجرد تربيتة على رأسها فوجدت ذلك الرجل الذي كان اسوء كوابيسها "انتي حقا ذكية" "ألبرت؟ " "لندخل في صلب الموضوع، سأملهلك خمس سنوات اضافية، لأن يمير امرتني بذلك" "لكن يمير تعرف انني شبه اروس" "نعم، لكنها قامت بذلك لأنها اشفقت على فتاة تافهة لا تمتلك المؤسس" "لحظة، منذ متى و انت تستمع الى يمير؟ انها فريتز" "حسنا ذلك افضل لأن اذهب الى هناك"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مشير الى ذلك الضوء على شكل شجرة "البرت من هاذا؟" "هذه يمير ، تفكر في لا شيء" "اذا لماذا انا هنا؟" "اوه صحيح، جددي نفسك، جرحك لم يلتئم" ثم إيليزا كانت تضع ذلك الرمل على جسدها و كان يتجدد اظهر البرت وجه مشمئز "مثيرة للشفقة، رمح رعد في سنتك الاخيرة يستغرق يوم يومين، لو لا يمير لكنتي بقيتي لم تتجددي بسرعة، انا كنت في سنتي الاخيرة اشارك في الحروب و كنت اقتل اعدائي كبعوضات" "لكنك الان مجرد عجوز متخذ شكل شاب" "لتعرفي بعد 5 سنوات ستأتين هنا، وستكونين كيمير و مثلي، تتحولين لشكل طفلة" "اخرس، بينما انا اتجدد لنتحدث عن الاروس" "اذا من كان؟ من الاكرمان او الريس؟" ضحكت إيليزا على سؤاله "اكرمان من العائلة الاساسية" فصفع البرت جبهته من اجابتها "عملاق الحماية سينتهي حكمه عندك" "لا بأس، كل العمالقة سينتهي حكمهم هنا" "كيف تعرفين؟" "ليو~" فإبتسم البرت "هل ورثتي قدرته؟!" "لا، ورثت فقط بضعة خصائص" ثم قالت "الاكرمان الذي تحدثت له عنك يلقب بأقوى جندي في البارادايس" ثم اكملت تجددها بالرمال "البرت ضعني في وقت قبل حادثة الميناء مع الييغرين" "حسنا و لكن في تلك الفترة التي سأضعك فيها ستكونين مصابة ببعض الخدوش، حسنا، وادعا اعتني بنفسك" ابتسمت إيليزا و قبل ان يكسر البرت السلسة التي على رقبتها ظهر على وجهه ابتسامة لا تدل الا على الخبث و الشر و قال بنبرة شعرت إيليزا ترتعش
