بارت تووو

44 9 66
                                    


     ""سَتَقتُلُكَ هذهِ الصَلابةٌ يَومَاً ،و أَنتَ تحتَضِرُ على سَريرَك 
          وتَخْشى أَنْ تَطْلُبُ النَجدة خَوفاً مِنْ أَنْ تَخدُشُ كِبِرِيائَك""

ڤوت
حبيبي يالحبك صحرني

شرأيكم اعتمدها مقدمة
المهم گايز
اليوم شفت كايلي جزر بالحلم اقصد كايلي جينر وما ادري المهم
اكو كومة شخصيات بتدعون عليهم واولهم الغثيثين جايدن وامه روزلين
اي والله شردت بعد اگول
اقترحولي مسلسلات وروايات عليكم الله
ودائما اعطوني رأيكم الصرح بالسرد والاحداث امانه
بالبارت الاول مو كومة علقت لان جنت مستحية هسة صارت ميانة
والله اسفة طولت
بس احب اگول دازاي وتشويا اعمام الجميع
وبونغو ستراي دوگ عم كل الانميات
نبدأ بسم الله

————-$—————$————-$————$———-
المساء
ها هي العائلة مجتمعة بكل افرادها لحظة هل قلت كل افرادها لا اعتقد فما يزال الشخص المنشود بغرفته قاصدا النزول للاسفل بعد الانتهاء من ارتداء ملابسهُ
انهى كريس استحمامه مرتديا بنطال جينز اسود مه قميص حريرياً باللون الاسود كذلك مثبتا سلاحه على خصره من اليمين واخيرا مرتديا ساعته الذكية
*الساعة الذكيه تدعى جيسيكا وهي نظام ذكاء اسطناعي متكامل صُنع خاص تستطيع محاورتها وربط كل شيئ بها ستفهمون لاحقا

"اين هذا الكريس هااا لما ننتظره جميعا "قال جايدن وهو حانق من الوضع الحالي الذي لم يلبث ثواني لتتم اجابته من غرابي الشعر كريس
"انا هنا "قال كلامه ببرود شديد اقشعرت له الابدان
"هذا جيد واخيرا "قال جايدا محاول تصنع القوة ليتم تجاهله من المعني وهو يتقدم ليجلس على الاريكة الطويلة وحده واضعا قدما على الاخرى مقابلاً بوجه للجميع الذي استغربوا من هالة السواد التي تحيط به فلطالما كريس كان محبا للالوان في ما يرتديه
ليخبرهم احد رجائا ان تلك النسخة لم يعد لها وجود فهم قتلوها بيدهم

"والان كريس اين كنت طوال السبعة سنين المنصرمة لما لم تتصل حتى "باشر الجد كرستيان في الموضوع بلا ايَ مقدمات

"اخبِروني هل برأيكم كُنتُم تستحِقون رؤيتي بعد كل ما جرى "قالها كريس ببرود ليحل الصمت ارجاء المكان سرعان ما قطعه جايدن قائلا
"بالطبع لا من يريد رؤيتك "اكمل بسخرية الذي لم يستطيع احد ان يعقب بعد ان صرخ يوهان به ناهرا اياه
"جايدن اخرسسس"ومجدداً حل الصمت المكان مقابل نظرات المعني بكل ما يحدث الباردة

كرستيان وهو يتنهد "اذاً اين كنت طوال الوقت لما لم نستطع الوصول لك ؟"
"فرنسا "
"ماذا تفعل هناك لم لم تبقى في برطانيا الم ارسلك هناك "اكمل يوهان بلهجة قريبة للغضب
"هل تعلم كم تنقلت ؟انا اخبرك فقط اين استقررت بالنهاية لذا ليس من شأنك وهذا واضح "انهى كلامه بجمود معززاً موقفه القوي

لأجل الحِزنِ المُدَّنس،لم أعُد انسانَاًحيث تعيش القصص. اكتشف الآن