بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
.
في اليوم الثاني
راحت العمه حصه لبيتها والعم راح لبيته
.
.
.
في الصاله
ابو زياد: علي نادي تميم
علي: حاضر
راح علي لتميم
علي: تميم
تميم: اوففف وش تبغى
علي: اقول ابوي يبغاك انزل
تميم: طيب خلاص انزل
نزل تميم تحت
تميم: سم يبه
ابو زياد: اجلس بكلمك
جلس تميم: هلا يبه
ابو زياد: مين الي كنت معهم وقت الحادثه ومين اهلهم
توتر تميم: ليه يبه
ابو زياد بغضب وصراخ: ولد جاوبني اسالك انا
تميم: يبه ناصر ومعه اخويائه معرفهم
ابو زياد بصراخ: انت ما خربك الا ذا الناصر واخوايائه وانت تطلع معهم كذا على عاميك ما تعرف مين هذيل وعيال مين هم قضوك بالتدخين وامور السربته
انت متى تعقل ها بتصير ثلاثيني وانت هذي علومك كيف بزوجك دامك كذا مين الي تاخذك وانت داشر مسربت بس انا الي ما ربيتك وطلعه مافي بعد من الجامعه للبيت وان ما تربيت ما عاد فيه جامعه
تميم: ابشر يبه
ابو زياد: سمعتها كثير ذي ابشر يبه واليوم الثاني تجي مبشوق راسك
تميم: ما عليك يبه ازهلني والله ما شفت شي يضر مني من اليوم ورايح
ابو زياد: انقلع يلا يلاا
.
.
.
في بيت ابو عبد الرحمن
في غرفة ريناد كانت جالسه وتفكر بالي صار معها وما تنسى كيف مسح دموعها
عند ريم الي تنادي ريناد وما ترد عليها صعدت لها: بنت انتي علامك هاليومين مو على بعضك وش تفكرين فيه
ريناد: مافي شي بس تعبانه
جلست ريم: الا اختي واعرفك وش فيك قولي لي من جايب راسك 😉
ريناد: بقولك بس مابي احد يعرف
قالت لها ريناد كل شي وانه مسك خصرها وهددها انها اذا قالت ماا تشوف خير ومسك يدها ومسح دموعها
ريم: وش ذا من متى ليه ما علمتيني وهو مين عشان يهددك
ريناد: ريم تكفين خلاص راحت السالفه لا تفتحينها تراه مهو صاحي بس انا الي ما نسيته ليه مسح دموعي فالاخير
