بسم الله الرحمن الرحيم
..
.
طلعوا للبر وكانو مع:
عبد الرحمن: ابو زياد وابو عبد الرحمن وفاطمه وغزل بنتهم
عبد العزيز: ريم ومرح وحصه
اياد: ام زياد ام عبد الرحمن تركي وثامر
علي: زياد وديم ورزان
..
.
في البيت
جت لينا (خطيبة زياد) تبي تزورهم كالعاده ملقوفه حتى بدون علمهم
اندق الباب وراحت ريناد تفتح الباب: مين
لينا: انا لينا فكي الباب
فكت ريناد الباب وجت بتسلم عليها لكان لينا طنشتها ودخلت داخل
شافتها روان: هلا لينا وش جابك
لينا: جايه اشوف زوجي ولا ممنوع
روان: ما تعرفين تدقين قبل تجين محد فالبيت تراا
لينا: وين راحوا
روان: لا تخافين ما يمديك تلحقينهم راحوا للبر
لينا: طيب طيب خلاص روحي
راحت روان تذاكر للفاينل وريناد راحت للغرفه اما لينا جلست تحوم
..
.
عند تميمتميم: روانن روانننننن ياا رواننن
بس مافي خواص روان ما كانت تسمعه
سمعته ريناد وجت على طول: هلا فيك شي يوجعك شي!؟
تميم: لا ما يوجعني شي ابغى مويه
ريناد: من جدك كل هالصراخ على مويه
ضحك تميم: ايوهه يلا جيبيلي مويه
راحت ريناد جابت المويه وجتت قربت من الغرفه وسمعته يكلم بنت دخلت عليه واخذت الجوال وطفته
تميم بعصبيه: هيي علامك انتي هاتي الجوال
ريناد: انت ما تستحي على وجهك تلعب على بنات العالم ما رضيتها على اختك راضيها الحين على بنت الناس
قام تميم ومسكها من يدها واخذ جواله وقال بحده: كرري الي قلتيه ما سمعت
خافت ريناد وما ردت
تميم: وانتي شدخلك هاا من حاطك مسؤول عني
ريناد: اترك يدي تراا توجعني
شد تميم على يدها: ان سمعت الكلام الي قلتيه قبل شوي مره ثانيه ياويلك يا حلوه طيب يلاا
عند لينا الي كانت عند الباب وسمعت كل شي وصورت تميم وهو ماسك يد ريناد ومشت