|PART 08|

61 5 5
                                    


مرحباً احبائي في جزء جديد من رواية BRIGHT LIGHT اتمنى ان تكونوا بصحةٍ و عافية.

اليوم كما تعلمون هو الجزء الثامن ، في هذا الجزء في الكثير من الاحاسيس و مشاعر اتمنى ان تصلكم و سوف يظهر جانب جديد من يونا و نتعرف اكتر على تايلور، فاتمنى ان ينال اعجابكم.

و لا تنسى ان تترك اثراً جميلاً مثلك يخلد مرورك من هنا⁦ ❥

كما سيسعدني جداً ان اعرف رأيك/ي في روايتي المتواضة بتعليق تعبر فيه عن ما تعيشه مع هذا الرواية⁦°✧

و الآن هيا لنبدأ

بسم الله الرحمن الرحيم


.
.
.
.
°

°

°


°

°

°

°
.
.
.
.
.





لقد كان تايلور يصدمني للمره الثانية ، لماذا هو هنا؟ ما الذي اتا ابه؟ و لما يحمل حقيبتين ؟

- تايلور ؟!

نظر لي و ابتسامة جميلة رُسِمت على وجهه ثم قال

- يونا لم اتوقع ان اجدك بهذه السرعة!

دخل المصعد و ادخل معه الحقيبتان ، لكن ماذا يعني ب"اجدك" لذا لم اتردد بطرك سؤالي

- ماذا تعني ب"اجدك"؟

اغلق باب المصعد ثم مد الي احدى الحقيبتين و قال

- هذه لك، انها من والدك، كما اني بالفعل كنت سابحث عنك و لحسن حظي اني وجدتك هنا.

اخذت منه الحقيبه

-و لما انت الذي احضرتها؟

تنهد ثم قال

- انها قصه طويلة ، المهم أن أنك استلمتي الحقيبة.

توقف المصعد و فتح الباب في الطابق الذي كنت اقصده لكن لم اترجل المصعد، فالى أين ساذهب؟ هل ساذهب الى غرفة ذلك اللئيم ؟ بالطبع لم أفعل لن اجعله يشعر اني الحقه او احتاج شفقته .

قطع حبل افكاري صوت تايلور

- اهذه وجهتك؟

رسمت على وجهي ابتسامة صغيرة

-لا لا عليك

Bright light Where stories live. Discover now