بِـسْـمِ اللَّٰهِ الَرَّحْـمَٰـنِ الرَّحِـيـمِ.
الحاسد يكون دائمًا في قلق؛ لأن نعم الله على غيره تترى تتتابع، كلما تجددت نعمة على غيره نبغ في قلبه الحسد، فيكون دائمًا في قلق مستمر.
الحاسد في الغالب يستحسر، ويتصور أنه عاجز أن يلحق بالمحسود، فتجده يستحسر ولا يحاول أن يصل إلى الفضائل، لكن لو أعرض عن الناس، ومن زاده الله من فضله فهو على نعمة وحاوله هو أن يسعى في النعم لسلم من هذا كله.
ابن عثيمين رحمه الله.
أنت تقرأ
نَــفْـحَــةُ رَمَـــق.
Não Ficçãoبِـسْـمِ اللَّٰهِ الَرَّحْـمَٰـنِ الرَّحِـيـم. أَجَـمَـةُ الحَـسَنَات. وَضَــحُ الأَلْــبَــاب. إِنْــدِثَــارُ ديَـاجِـير. ﴿ قُلْ هَٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَىٰ اللّٰهِ﴾. ﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَن أحْبَبْتَ وَلَكِن اللّٰه يَهْدِي مَن يَشَاء﴾.