بِـسْـمِ اللَّٰهِ الَرَّحْـمَٰـنِ الرَّحِـيـمِ.
قصّة اليهودي الذي كان جارًا للنّبي ﷺ وكان يؤذيه كل يوم ويلقي أمام بابِه القمامة والنّبي ﷺ يصبر ويزيلها!
••لا تصِحّ:
١- لأنه ليس بمكّة يهود وإنّما كانوا بالمدينة
٢- لو كانت بالمدينة فكيف يؤذي هذا اليهوديّ الرّسول ﷺ والصّحابة متوافرون وعندهم غيرة ولهم قوّة في منع هذا اليهودي ثم يسكتون ويضطر رسول اللّٰه كل يوم لإزالة هذه القمامة؟🔺والصّحيح ما رواه البخاري في صحيحه عن أنس -رضي اللّٰه عنه- قال «كان غلام يهودي يخدم النّبي ﷺ فمرض فأتاه النّبي ﷺ يعوده فقعد عند رأسه فقال له أسلِم؛ فنظر إلى أبيه وهو عنده فقال له أطع أبا القاسِم ﷺ، فأسلَمَ فخرج النّبي ﷺ وهو يقول {الحمدُ للّٰه الذي أنقذَه من النّار}»
وفي رواية الإمام أحمد {أنَّ غلامًا يَهوديًّا كانَ يضع للنَّبيِّ ﷺ وضوءه ويُناولُهُ نَعليهِ، فمرضَ، فأتاهُ النَّبيُّ ﷺ}
📚المَصدر: الفتوى رقم 7066
اللّجنة الدائمة للبحوث العلميّة والإِفتاء
الرّئيس: الشّيخ عبدالعزيز بن عبداللّٰه بن باز -رحمه اللّٰه-
أنت تقرأ
نَــفْـحَــةُ رَمَـــق.
Non-ficțiuneبِـسْـمِ اللَّٰهِ الَرَّحْـمَٰـنِ الرَّحِـيـم. أَجَـمَـةُ الحَـسَنَات. وَضَــحُ الأَلْــبَــاب. إِنْــدِثَــارُ ديَـاجِـير. ﴿ قُلْ هَٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَىٰ اللّٰهِ﴾. ﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَن أحْبَبْتَ وَلَكِن اللّٰه يَهْدِي مَن يَشَاء﴾.