صعدت للغرفة و إستحممت و غيرت ملابسي لأخرى مريحة
و إستلقيت على السرير و لكنني لم أستطع أن أنام لذلك نزلت من على الدرج بنية البقاء مع جنكوك حتى ينتهي و لكنني ما كدت أن أدخل لمكتبه حتى سمعت السيدة جيون تحدثه_ أتعلم جنكوك مارسيليا جوهرة متنقلة أصبحت أفهم لماذا أنت متملك جدا و تحميها من كل شيء
_ أوه لقد عرفتي هذا الآن أمي
_ لقد إستمتعنا كثيرا اليوم لقد أثبتت لي أنها حقا فتاة رائعة و تستحق أن تكون إبنة عائلة جيون أنت لا تستحقها بعد التفكير في الأمر
_ هل تخبريني الآن أنكي أنتي يا أمي تريدين أن تتبري مني و تأخذي مرسيليا كإبنتك و تبعديها عني هاه
_ و لما لا فهي لطيفة و رائعة جدا عكسك أنت و أتعلم ماذا لو أنها تبتعد عنك خطوة واحدة سيتقدم لها الآلاف للزواج
_ و ما هو الشيء الذي يجعلكي تقولين مثل هذا
_ أنت تعرف صديقة طفولتي كاتاليا و هي أم تايهونق
_ بالتأكيد أعرفها ما الأمر معها
_ لقد تقابلنا بالصدفة اليوم و رأت مارسيليا أتعلم ماذا قالت
_ كيف سأعلم بحق
_ لقد قالت أن مارسيليا لطيفة و مهذبة و راقية و نبيلة و تريدها كزوجة لتايهوتق
في ذلك الوقت إلتفة جنكوك إلى أمه بصدمة و قال
_ أعيدي ما قلتيه الآن ...
_ لقد قالت أن مارسيليا لطيفة و مهذبة و راقية و نبيلة و ...
_ بعد ذلك ماذا قالت
_ لقد قالت أنها تريد مارسيليا كزوجة لتايهونق
حالما سمع تلك الكلمات وقف و بدأ بالمشي بإتجاه الباب لتوقفه أمه
_ إلى أين
_ لأقتل ذلك المسمى بتايهونق
_ هل تسمع ماذا تقول أنت و مارسيليا لم تتزوجا قانونيا بعد ليس لك الحق في فعل ذلك
_ مارسيليا ملكي لآخر يوم في حياتي أنا لن أبعدها عني أفهمتي
_ لم أخبرك أن تبعدها حسنا و أنا أعلم أنك تحبها لذلك هذا يكفي
_ حسنا سأضربه قليلا فحسب ، سأدمر ذلك الوجه الذي تعتز به أمه و تريد أن تظمه لحبيبتي
أكمل كلماته و فتح الباب لبجدني واقفة هناك حالما رأيته إحتظنته و إحتويته لأقول
_ جنكوكي لماذا لم تصعد أنا لم أستطع أن أنام و انت لست بجانبي
_ اوه حقا هذا خطإي ماذا تريدين كتعويض
_ أريد أن أنام لذلك هيا معي لأنام
_ أوه صغيرتي متطلبة حقا
قبلني من خدي و حملني في حظنه يحتويني لألتفت للسيدة جيون أودعها و من ثم صعد بي للغرفة وضعني على السرير و إستلقى بجانبي ليغرق وجهي بالقبل المتفرقة و من ثم سألني
_ مارسيليا ما رأيك بي
_ الآن أو من قبل
_ الآن بالطبع
_ أنت مراعي و لطيف و أحببتني أنا و الذي في بطني ليس لدي أي شيء سلبي ضدك
_ إذا سأقول هذا مرة واحدة فلنتزوج رسميا
_ لماذا تقول هذا فجأة زواج حقا
_ بالتفكير في الأمر أنا يجب أن أتزوجك و ايظا أن أجعل إبني تحت لقبي هذا هو الشيء الصحيح و أيظا بهذه الطريقو ستدخلين عائلة جيون بشكل رسمي و لن يفكر فيكي أحد الأوغاد مرة أخرى
_ أنت تبالغ و الآن اقرضني صدرك أريد أن أنام أنا نعسة و لا أشعر بالراحة في بطني
_ ما الأمر
_ فلتمسد على بطني أضن أن هذا بسبب الطفل
_ هل أخبرتي أمي بشأن الطفل
_ ليس بعد سأخبرها غدا لماذا
_ لا شيء فلتنامي أولا و انا حتى لا أصدق أنني أصبحت الوسادة الخاصة بكي
_ ليس فقط وسادة بل انت تمتلك الرائحة التي تخدرني و تجعلني أرتاح 🩷🩷🩷
آسفة لأنني ما نزلت من فترة و لكن كان عندي إختبارات لهيك سأحرص أن أنزل في الوقت و شكرا على الدعم 💋💋💋
أنت تقرأ
الحامل العذراء
القصة القصيرةأنا حامل و لكن كيف لم أكن في علاقة طوال حياتي كيف حدث هذا و من هو جنكوك و كيف تبين فجأة أنه أب الطفل الذي أحمله