23 إكتشاف

273 19 5
                                    

صعدت للغرفة و إستحممت و غيرت ملابسي لأخرى مريحة

و إستلقيت على السرير و لكنني لم أستطع أن أنام لذلك نزلت من على الدرج بنية البقاء مع جنكوك حتى ينتهي و لكنني ما كدت أن أدخل لمكتبه حتى سمعت السيدة جيون تحدثه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


و إستلقيت على السرير و لكنني لم أستطع أن أنام لذلك نزلت من على الدرج بنية البقاء مع جنكوك حتى ينتهي و لكنني ما كدت أن أدخل لمكتبه حتى سمعت السيدة جيون تحدثه

_ أتعلم جنكوك مارسيليا جوهرة متنقلة أصبحت أفهم لماذا أنت متملك جدا و تحميها من كل شيء

_ أوه لقد عرفتي هذا الآن أمي

_ لقد إستمتعنا كثيرا اليوم لقد أثبتت لي أنها حقا فتاة رائعة و تستحق أن تكون إبنة عائلة جيون أنت لا تستحقها بعد التفكير في الأمر

_ هل تخبريني الآن أنكي أنتي يا أمي تريدين أن تتبري مني و تأخذي مرسيليا كإبنتك و تبعديها عني هاه

_ و لما لا فهي لطيفة و رائعة جدا عكسك أنت و أتعلم ماذا لو أنها تبتعد عنك خطوة واحدة سيتقدم لها الآلاف للزواج

_ و ما هو الشيء الذي يجعلكي تقولين مثل هذا

_ أنت تعرف صديقة طفولتي كاتاليا و هي أم  تايهونق

_ بالتأكيد أعرفها ما الأمر معها

_ لقد تقابلنا بالصدفة اليوم و رأت مارسيليا أتعلم ماذا قالت

_ كيف سأعلم بحق

_ لقد قالت أن مارسيليا لطيفة و مهذبة و راقية و نبيلة و تريدها كزوجة لتايهوتق

في ذلك الوقت إلتفة جنكوك إلى أمه بصدمة و قال

_ أعيدي ما قلتيه الآن ...

_ لقد قالت أن مارسيليا لطيفة و مهذبة و راقية و نبيلة و ...

_ بعد ذلك ماذا قالت

_ لقد قالت أنها تريد مارسيليا كزوجة لتايهونق

حالما سمع تلك الكلمات وقف و بدأ بالمشي بإتجاه الباب لتوقفه أمه

_ إلى أين

_ لأقتل ذلك المسمى بتايهونق

_ هل تسمع ماذا تقول أنت و مارسيليا لم تتزوجا قانونيا بعد ليس لك الحق في فعل ذلك

_ مارسيليا ملكي لآخر يوم في حياتي أنا لن أبعدها عني أفهمتي

_ لم أخبرك أن تبعدها حسنا و أنا أعلم أنك تحبها لذلك هذا يكفي

_ حسنا سأضربه قليلا فحسب ، سأدمر ذلك الوجه الذي تعتز به أمه و تريد أن تظمه لحبيبتي

أكمل كلماته و فتح الباب لبجدني واقفة هناك حالما رأيته إحتظنته و إحتويته لأقول

_ جنكوكي لماذا لم تصعد أنا لم أستطع أن أنام و انت لست بجانبي

_ اوه حقا هذا خطإي ماذا تريدين كتعويض

_ أريد أن أنام لذلك هيا معي لأنام

_ أوه صغيرتي متطلبة حقا

قبلني من خدي و حملني في حظنه يحتويني لألتفت للسيدة جيون أودعها و من ثم صعد بي للغرفة وضعني على السرير و إستلقى بجانبي ليغرق وجهي بالقبل المتفرقة و من ثم سألني

_ مارسيليا ما رأيك بي

_ الآن أو من قبل

_ الآن بالطبع

_ أنت مراعي و لطيف و أحببتني أنا و الذي في بطني ليس لدي أي شيء سلبي ضدك

_ إذا سأقول هذا مرة واحدة فلنتزوج رسميا

_ لماذا تقول هذا فجأة زواج حقا

_ بالتفكير في الأمر أنا يجب أن أتزوجك و ايظا أن أجعل إبني تحت لقبي هذا هو الشيء الصحيح و أيظا بهذه الطريقو ستدخلين عائلة جيون بشكل رسمي و لن يفكر فيكي أحد الأوغاد مرة أخرى

_ أنت تبالغ و الآن اقرضني صدرك أريد أن أنام أنا نعسة و لا أشعر بالراحة في بطني

_ ما الأمر

_ فلتمسد على بطني أضن أن هذا بسبب الطفل

_ هل أخبرتي أمي بشأن الطفل

_ ليس بعد سأخبرها غدا لماذا

_ لا شيء فلتنامي أولا و انا حتى لا أصدق أنني أصبحت الوسادة الخاصة بكي

_ ليس فقط وسادة بل انت تمتلك الرائحة التي تخدرني و تجعلني أرتاح 🩷🩷🩷

آسفة لأنني ما نزلت من فترة و لكن كان عندي إختبارات لهيك سأحرص أن أنزل في الوقت و شكرا على الدعم 💋💋💋

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

آسفة لأنني ما نزلت من فترة و لكن كان عندي إختبارات لهيك سأحرص أن أنزل في الوقت و شكرا على الدعم 💋💋💋

الحامل العذراءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن