" لم أنم طوال الليل هل يمكنك البقاء معي؟ "" لا يمكنني "
" لا يهمني س تبقى ف أنا لا يمكنني النوم دون جسدك بين يداي "
حضنه بقوة ليلف جسده حوله و غط في نوم عميق أما الاخر ف هو في عالم أخر بالفعل جونغكوك لم يلمسه لمدة طويلة و هذا جعله في راحة كونه فقط يقبله و يحضنه و لكن بعد تلك الليلة القاسية معه أصبح الخيار صعب عليه هل جونغكوك يحبه او لا.
في المساء خرج تاي ليجول في المنزل و لكنه لم يجد جيمين و لم يجد حراسه أيضاً استغرب الأمر و عاد إلى جونغكوك و لكنه لم يجده هو أيضاً
ذهب إلى المطبخ ليأكل ف هو جائع و معدته تأتي في المقام الأول دائماً
أثناء ذلك آتى جونغكوك و بحركة سريعة وضعه على فخذه ليسأل الأصغر
" ماذا يحدث؟ هل حققت خطتك و خطفت جيمين و جعلت ابن زوجة أبي حبيب لك و حبستني هنا؟ "
" كيف علمت؟ "
" جونغكوك عزيزي أنا دائماً متقدم عليك بخطوة في الجسد أنت أضخم مني و لكن في العقل أنا أكبر منك و الآن دعني أخبرك أن جيمين الآن معي و ذلك المدلل خذه لا يلزمني أما عني ف أفعل ما تشاء كل ما يهمني أن جيمين بخير تحت حمايتي "
" لكن هل تعلم أن أختك الصغيرة في قبضتي "
" و هل تعلم أن اختك ايضاً معي؟ "
" لكن كيف؟ "
" دع اختي و أستعد املاكك و ارجع حياتك و لتنسى كل شيء "
" هل س تعود أنت مع املاكي ف أنا لا أريد شيء غير زوجي تايهيونغ "
" س أعود ف كما قلت أنت أنا قدرك و هذا أمر محتم علي "
" و جيمين؟ "
" سلامته اهم لدي من حبنا هو ثمين جداً ليدخل في هذه اللعبة القذرة "
" هل تعني أنني......"
" أنا و أنت أغبياء و قذرين؟ أجل هذا صحيح ف أنت تريد ما تحبه و إن تسبب ذلك في إيذائه أنت بذلك تحب نفسك فقط اما أنا ف لقد ظننت أنني قادر على الفوز بكل شيء و نسيت ان الحياة لعبة مستمرة أنت تخسر و تفوز نحن لا نقف على نتيجة واحدة "
" اذاً هذا يعني أنني أحبك لأنني أحب نفسي بالمقام الأول و أنت لا تحبني أو تحبني لكنك مجبر على البقاء معي و لكن في الحالتين نحن س نبقى معاً و نعيش ك زوجين دون إعتراض أحد منا و هذا ايضاً يعني أنني و أنت متعادلين في هذه اللعبة و أنه بالتحديد الوقت الذي نضحك فيه على حماقتنا و غبائنا "
" أنت تفهم الآن "
" اذاً عزيزي اطعمني "
" عيون عزيزك تفضل "
أثناء ذلك دخل أحدهم و هو يحمل مسدس ليوجهه ناحية تاي بينما ينطق.
" سيدي جونغكوك يرسل تحياته "
أنت تقرأ
BL || The shadows are fading
Romanceالمولف : HANA النوع : BL القصه متكون من حب بيت فتى اذا لم تكن تحب ذلك نوع فلا تدخل قصتي