ورجعنالكو بعد غياب طويل
لا تنسو غزه فى دعائكم 🇵🇸🇵🇸
البارت 34
ليرفع احمد يده ليصفع لارا ولكن قد حدث كل شيء بسرعة البرق وكان الجميع يقف مصدوم حيث احمد واسلام كل منهما ملقى ارضا وهناك فتتان تقفان امام بعضهما الآن ينظران الى بعضهما بشر
عندما كاد احمد على صفع لارا ولكن وقف اسلام امامه وقبل ان يصيبه ب اذي ظهرت فتاه من العدم والقت على اسلام كره ضخمه من الطاقه اطاحت به بعيدا ولاكن اثارها قد اذت احمد ف القت به هو الآخر من الجهة الآخري
لتقف لارا امام الفتاه دفاع عن رفيقها ولتقف الفتاه مقابل احمد دفاعا عنه لتنطق الفتاه بغض: ايا منكم ان حاول الاقتراب من رفيقى سوف اقضي عليه
لتنظر لها لارا بشر: من انتي يا فتاه لك هذا اخي والآخر زوجي ماذا دهاكى بالله لتتدخلى ومن انتى ب الأساس؟؟؟
لتجيبها الفتاه: انا ادعي روح وهذا الشاب احمد هو رفيقى وانا اخت لزوجة عمر
لينظر الجميع تجاه عمر فجأه لينظر لهم ب احراج: انا اسف لكن روح دائما تثير المشاكل
ليقترب منها ليتحدث معها لكنها صرخت به وهي تركض: عمررررررررر لا تحاول ان تمسك بي لن اتنازل عن ما اريد هذه المره ف هذا الشاب رفيقي
لينظرو اليهم الجميع ببلاها وعمر يركض خلفها وهو يتوعد لها ب الويلات لينظر لهم الكس بملل ويردف: اذا انتهيتم من المشاهده هلا اخذنا ذالك الشاب وهو يشير بيده الا احمد وهو يكمل ونرحل من هنا
ليتحدث عبدالرحمن عند هذه النقطه: جميعا والآن سوف نرحل وعند لارا سأسلها سؤال واحد فقط هل تريدين العودة معنا ام البقاء بجانب رفيقك
لينظر لها احمد وهو ملقى على الأرض ب امل ان تجيب بذهابها معهم ولكنها نظرت لهم بخجل واحنت رأسها ارضا وهي تجيب انها لن تترك رفيقها لينظر لهم اسلام بجمود وهو بداخله ذئبه يعوى بشده تدل على فرحته وينظر لها احمد بخيبة امل لتوقعه انها لن تخذله وسوف ذهب معه ليشير برأسه بعيدا عنها
ليذهب رايان ويحمل احمد بينما اقتربت منهم روح مره اخرى: سأذهب معكم اينما يكون رفيقى اوجد انا لينظر لها الجميع بصمت حتى تدخل الكس: لا بأس ستأتي معنا ولا يهم
لتنظر له بفرحه كبيره ثم تقترب منهم لتستعد للرحيل وهي تخرج لسانها الى عمر حيث تذكرت حديثها معه وانها وعدته بأنها ستذهب معهم ولكنه اخبرها انها لن تستطيع ولكنها الان فعلتها ليبدأ الجميع ب الاستعداد الى الرحيل الى وجهتهم التاليه وهي ارض الحوريات وذلك بعدما ودعو لارا وساعدهم اسلام وعبدو ف الخروج من الغابه الغامضه امنين دون نسيان ذكرياتهم
يتبع..........
أنت تقرأ
ارض الظاهر والباطن
Fantasíaتستمع الى اصوات تجعلها تجفل وتجد نفسها تُحلق ب الأفق لا سماء ولا ارض تحلق بالفضاء على ظهر طائر اشبه بالصقور ولونه عجيب مزيج بين الأبيض والأسود تسارعت انفاسها عندما هبط بها الطائر امام بوابة شاهقه مُقسَمه الوانها الى نصفين كما الطائر لتنظر الى السماء...
