زايد : ماعرف ياخي .. خل روضة ع طرف م يخصك فيها .. مكتووم !!
مكتوم : امر
زايد لف يتطالعه وعيونه حمرررا وقال بصوت واضح فيه الرجفه : مكتوم احتمال تسعين بالميه فيني السرطان !!
مكتوم انصددمممم من الخاطرر : لا حوول ولا قوة الا بالله .. كيف عرفت
زايد : فحصت اول م رديت البلاد وامس طلعن النتايج
مكتوم : ليش ما تسير برا تتأكد ؟!
زايد : مابا اشغل هليه
مكتوم : بنسير انا وانت وبنقولهم ان سياحه بنخلص امورك وبنرد
زايد عيبته الفكره وسكت وهو يفكر ويمخمخ
عقب خمس دقايق : تمم متى نروح ؟
مكتوم : الويكند
زايد ابتسم وهو مأيد الفكرهه : مشكوور ياخويه ما قصرت ما بنسى لك وقفاتك ويايه
مكتوم ربت ع ظهره : افااا ما بيننا ه الرسميات وان شاء الله ان ما فيك الا كل خير تطمن انت ولا تشل هم
زايد : ان شاء الله
عدل زايد يلسه ولف يتطالع مكتوم
زايد بابتسامه : ارمي ما في جعبتك !!
مكتوم : كنت متضايق .. بس عقب سالفتك حسيت ان ما عندي سالفه
زايد : وديمه ؟
مكتوم : ها ؟!
زايد : الموضوع يخصها ؟
مكتوم : اوه .. هييه
زايد : شو استوى ؟
مكتوم : ماشي مليتها ببدلها
زايد : تستهبل ؟ ترا هب موتر
مكتوم : خلها على الله يا زايد
زايد : والنعم بالله بس قولي شسالفه
مكتوم رن فونه ويوم جاف الاسم تطالعه بكره : الله ياخذج وياخذ طوايفج كلهم
زايد : خيبه خيبه
رد ع الفون بضيق وحطه سبيكر
( وديمة : مكتوم شفيك متغير ؟!
مكتوم وهو يصطنع القوه بس من داخلهه صدق متضايق ومب قادر يقول كلمتين ع بعضه : ابغي انهي علاقتنا .. الحين
وديمة : ليش مكتوم ؟ شو سويت لك ؟!
مكتوم : بيي يوم ولا بد انج بتعرفين .. لا تردين تتصلين بي ولا بيوصل الموضوع لاخوانج وابوج
وديمة : ءء ا ءء اوكيه بس ابا اعرف شسويت
بند عنها وبلكها )زايد : شو مستوي مكتوم شسالفه ليش جيه ترمسها ؟
مكتوم : تخيل زايدد ......قبل يومين كان مكتوم طالع ويا ربيعه سايرين كوفي .. وربيعه مستانس بيجوف حبيبته
دخلوا الكوفي ويلسوا ع وحده من الطاولات
سعيد : ايلس ايلس ه الصوب عسب تجوفها
مكتوم : يا ريال والله انك بلى شو ابا بها انا
سعيد : جوفها بس قيمها ياخي هاي يديده فريش .. هذي هذي تدق لي بسير صوبها
قام سعيد وسار صوبها ومكتوم تم يعابل فونه م جافها
عقب عشر دقايق
رن فونه وقاله سعيد يرفع راسه يجوفها
مكتوم رفع راسه عسب يسكت عنه سعيد لكن الصدمه يوم جاف البنت
رفع راسه وجاف وديمه .. وديمه حبيبته .. وديمه الي كان راسم كل احلامه وياها .. وديمه الي ما تفارق خياله .. وديمه الي كان يعابل فونه يترياها ترد عليه
انصدم مكتوم من الخاطر .. م عرف شو يسوي .. تم مبهت يتطالع بصدمه
عقب طلع من الكوفي بسرعه ورد بيتهم وقال لربيعه ان عنده ظرف .. ومن عقبها مب بالع وديمه و مب عارف شو يقولهانرد ليومنا الحالي
مكتوم : وبسس والله
زايد : والعثررررره تعثرهااااا
مكتوم : ما تهمني خلااص .. تعلمت شي من ه الدنيا .. صدق الي م يباك مره م تباه مليون .. (كمل بكسر) انا بس مصدوم من شي واحد .. كيف رامت تمثل عليّه ه الحب .. زايد والله العظيم اني م قد شكيت فيها .. كنت احبها حب جنوني .. تخيلل لدرجة ان امي تدش تطبخ وتتعب وتسوي بس عشاني و م كنت اكل لانها تقولي مكتوم ايلس ويايه شويه .. (نزلن دموعه) قهرتني زايد قهرتنيي .. كيف تسوي فيني جيه ؟ والله اني ما ضريتها والله .. كنت دوم اتمنى لها الخير .. ادعي لها بالسر والعلن .. اخذ لها الي ف خاطرها .. ودليل اني صادق بحبي اني سرت وقلتلها بيي بخطبج ورمست ابويه وقلتله اني ابا اخطب .. (وهو يمسك عمره) بس احسن .. انا استاهل الي احسن عنها وانا متأكد من ه الشي
زايد صدق مصدوم ومب عارف يرد عليه : ضايقتني عليك والله يا مكتوم .. ياخويه اني ما قدرت اوقف معاك ف وقتها
مكتوم : لا افاا شهالرمسسه زايد .. اصلاً انا ما كنت ابا اخبر حد .. بس انت الله يهديك واي تحن جنك حرمه (وضحك بتعب)
زايد رفسه بخفيف وقال باستهبال : جب جب بلعنك الحين
أنت تقرأ
غلاك على كل البشر ماخذ الأول
Romanceتبدون الرواية وتأخذك الحيرة لحد ما تنتهي ... ترقبوا !!