The End : Part One

1.3K 53 192
                                    

‏اشوف بك شي ماشفته باحد غيرك
‏ياجامع كل اللي احبه كيف ما احبك .

..........................

البارت قبل الاخير









......،......




فتح عيونه يناظر الباب المفتوح وصوت اشخاص بعيدين مو قادر يميزهم

مرت ثواني ويمكن دقايق قبل ما يحس باحد يشيله ويخرجه من الغرفه

غمض عيونه لما تفاجىء بالنور القوي بالمكان الانارة قويه جداً على عيونه اللي تعودت على الظلام

دخلوه غرفه انارتها معتدله ونزلوه على سرير حديد من اول دقيقه حس بألم بظهره

فتح عيونه كلها وناظر اللي يربط يدينه بحواف السرير لابس قناع اسود بس مظهر عيونه

التفت لباب اللي انفتح ودخل شخص يقرب منه ويضحك ماقدر يسمعه زين بس فهم اخر شي :- هذا انتقام من عنان وبحر اعتبره تسلية لك

خرج و دخلوا بعده مجموعه اشخاص مقنعين وركز باللي تقدم وهو يغرز بيده ابره بقوه عورته

غمض عيونه بألم وفتحها لما حس بشعور غريب عليه وقبل يتكلم شاف اللي غرز الابره يحط بفمه كوره صغيره وحولها ربطه

ربطها لورا راسه وثبتها بحيث ما يقدر يتكلم بس يقدر يطلع صوت خفيف

شافه يسحب مشرط ويشق تيشيرته ومعه بنطلونه وسحبها من تحته بعد ما ربطوا البقية ارجله

بدا مفعول الابره واللي عرف انه منشط جنسي لما حس بنشوة شديده

حس فيهم يشقون بوكسره قبل ما يسحبون جاكيت نمر اللي فصخوه له من قبل

و رموه على وجهه عشان ما يشوفهم وفصخوا اقنعتهم وبدوا بالتبادل بينهم باغتصابه

حاس بقرف لانهم يسوون فيه كذا مع ذلك هو يحس بمتعة من انه من داخل يحس بألم وقهر شديد

كان يأن بكل قوته بس الانين اللي يطلع منه خفيف وزاد عليه الوضع قلة الاكسجين بسبب الجاكيت اللي فوق وجهه

أن بألم لما حس بسوط يلسع جسده هذا غير المشرط اللي يلامس اجزاء حساسه بجسده

بعد نص ساعه بدا يفقد الوعي وكل شوي يصحى لما احدهم يبدا يغتصبه من جديد

فجاة فز جسمه بقوه لما حس بلسعه كهرباء سرت فيه لما ثبتوا على حلماته لصقه صغيره كل ثانيه تلسعه

غمض عيونه وهو يشد على يدينه المربطه فوق بدا يحس فيها تتخدر من قلة الدم بسبب شدة القماش عليها

فتح عيونه وارتفع جسده لفوق وهو يصرخ بصوت مكتوم لما بدا احد اخر يغتصبه وبنفس الوقت حس بلسعه قويه بعضوه

هذا غير اظافر رجوله اللي بدا يحس فيهم يشيلونها من لحمه

خارت قواه وقبل يغمى عليه سمعهم يضحكون وهم متمتعين فيه وهو همس بكل تعب :- نمرر












حَـانّـون : الدشْـمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن