مقدمة.

312 27 7
                                    

تخيل أن تلتقي عدوك و لا تعرفه!!.

ستكون نقطة في صالحه أكيد، لكن ماذا لو هذه المرة فاز الخير على الشر؟.

لأصدقك القول، ما يزال الأمر ليس في صالحك!!.

فأنت لست خيّرا بما يكفي، أوليس؟.

المعذرة، هل آذيتك بكلامي؟.

تبا، لقد أخبرني شخص ما من قبل أن أنتبه لتصرفاتي أمام البشر، لأنهم للأسف حساسين لا يتقبلون الحقيقة!!.

حسنا، حسنا أعرف أن اعتذاري لن يفيد لكنني آسفة.

لقد كنت أقول الحقيقة فقط لذا لا تأخذ اعتذاري على محمل الجد.

أنت لا تنتمي للطرف الخيّر و لا حتى للطرف الشرير أنت تنتمي لنفسك و تذكر أنها أولويتك!!.

تماما كشخصيات هذه الرواية، حتى أنا لا أعرف الأشرار من الأخيار، أتصدق؟.

عموما، لقد أخذنا في الحديث و نسيت أن أقول لك.

استمتع بالرواية.

أو لا، ذلك غير مهم حقا فحتى رؤيتك لهذه المقدمة في صالحي أنا، و أنت؟ أنت لم تكتسب شيئا سوى أن أضعت من وقتك، ههه أوَليس؟.

كانت معكم كاتيا أو أفضل "أوَليس؟".

عبارة جميلة أتخذها كشعار، أوَليس؟.

خلف الأسوارحيث تعيش القصص. اكتشف الآن