بوف أليكسي
جلست هناك أنظر إليها بعيون واسعة. "لا هذا لا يمكن أن يحدث " قومت من الكرسي وصرخت "ألفونسو "
"نعم أنت لا - " لم أتمكن حتى من تكوين جملة لأنني شعرت بأن" قلبي ينكسر .
. " سقطت دمعة وصرخت مرة أخرى "ألفونسو
كنت على وشك الركض للبحث عنه ولكن صوتًا صرخ "أليكسي كنت أمزح !" نظرت إلى صديقتي مذهولة
بدأت بالضحك ولكن بعد ذلك بدأت بالضيق. ركضت إلى جانبها وربتت على ظهرها . الشيء هو أنها استمرت في الضحك وهي تمسك بأضلاعها أيضًا
. بمجرد انتهائها تحركت ووقفت في نهاية السرير ونظرت إليها
"اووه تعال ! " لقد تذمرت وحاولت التواصل معي لكنني تحركت" مما جعلها تتجهم. لقد كادت أن تمسك بي وكنت أميل إلى التحرك وتقبيل شفتيها المنتفختين لكنني ضبطت نفسي
"أليكسيييي ! كنت أمزح !!" لقد صرخت مرة أخرى لكنني لم أتزحزح
أين هو ألفونسو بحق الجحيم ؟ كنت على وشك الصراخ مرة
أخرى عندما فتح الباب واقتحم الإخوة الأربعة الأكبر سنا
"حسناء ! يا إلهي !" ركض فينسنت وعانقها بينما كان يقبل" جبهتها عدة مرات ..
عانقته من الخلف ثم عانقها ليوناردو وألفونسو. وقف ألكساندر عند الباب وحدق بها بصراحة
.
تركت ليوناردو ونظرت إلى ألكسندر
"إكس -اندر ." نادت عليه لكنه ظل لا يتحرك
"الشفاء العاجل يا ميرابيل. " قال بصوته البارد المعتاد وغادر الغرفة على الفور أوه كم سيندم على ذلك
. "ألكسندر ! " صرخت وحاولت النزول من السرير
دفعها ألفونسو إلى الخلف قائلاً: "سوف يأتي إلى هنا يا عزيزتي، دعيني أفحصك أولاً." لقد حاول تهدئتها ولكنني . تمكنت بالفعل من رؤية العجلات تدور في رأسها
لقد استلقيت بتردد مرة أخرى والدموع في عينيها. أخذت نفسا هش ونظرت إلي
نظرت إليها بهدوء وانتقلت إلى الجانب الآخر من السرير. أمسكت بيدها بينما كان ألفونسو يفحص أعضائها الحيوية . ورأسها
كانت احدق في حضنها طوال الوقت عندما اتسعت عيناهافجأة وبدأ جهاز مراقبة القلب ينبض بصوت عال
بدأت بالصفير واللهاث. أمسكت بصدرها وسقطت فجأة على ظهرها
"حسناء ؟ حسناء ! " قلت وحاولت هز كتفها
كان ألفونسو يصرخ على شخص ما ثم جاءت ممرضتان مسرعتين أمسكوا بها ودفعني ألفونسو بعيدًا عن الطريق
كان جهاز مراقبة القلب لا يزال يصدر صوتا ولكن بعد ذلك . أدخل ألفونسو إبرة ثم هدأ جهاز مراقبة القلب
أنت تقرأ
أميرة المافيا 👑Mafia princess🔥
Mystery / Thrillerميرابيلا ألكسندرا رومانو، فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا تتعرض للإيذاء من قبل زوج والدتها بعد وفاة والدتها التي كانت تسيء معاملتها أيضًا منذ أن كان عمرها 3 سنوات. إن تعرضها للتنمر في الحياة اليومية والتعرض للضرب في المنزل لا يمكن أن تسوء حياتها. ولكن ف...