.
.
.
وعيناكِ دَارِي ودَار السلاَم وَ انتِ البدَاية فِي كُل شَئ وَ مِسك الخَتَام
.
.
.
"لكن قبل ذلك جدي لي طريقة للتخلص من هذا السوار الجميل"
صوتها كان منقطع للحظات قبل ان تتحدث باستغراب
"هل نجح تايهيونغ في جعلك مجنونة أخيراً؟"
استعملت اسمه دون رسميات لأول مرة من فرط دهشتها نسيت من يكون
"أعلم أنكِ منحازة لجهته لكنني صديقتك المقربة و مضطرة لمساعدتي حتى لو كان هذا خطأ"
استلقيت على بطني العب بأقدامي في الهواء بينما هاتفي بين يدي
"بالطبع أنا معك لكن وجب علي تذكيرك إن نسيتي مع من تلعبين"
اكمَلَت
"أنا حالياً أقود في طريقي لزيارة أحد أصدقائي و معي ليزا سآخذها للبيطري بعد أن انتهي سأمر عليك"
تأففت اعود للإستلقاء على ظهري احدق بالسقف
"هل سيأخذ ذلك وقتا طويلاً"
كنت بالفعل اسمع صوت سير السيارات من الهاتف استطيع معرفة انها تقود
"بضع ساعات فقط سأكون بالمنزل مساءاً على ما أعتقد"
أومئت متفهمة
"حسنا إذا أراك لاحقاً"
ودعتني أيضاً وأغلقت الخط أضع هاتفي جانباً و أعيني مازالت معلقة بالسقف
الملل لا شيء لفعله حتى تايهيونغ الذي كان يسليني متخاصمان حالياً.
قمت من السرير حين سمعت صوت بالأسفل، بما انه لم يكن هنا صباحاً تكهنت أنها لربما السيدة سونا من عادت.
فتحت بابا غرفتي بسرعة اجري للأسفل و بنفس السرعة دخلت المطبخ فرحة
"سيدة سو.."
تبدد فرحتي و توقفت بحلقي حين قابلني ظهره العاري امام وجهي بعد أن نجحت بالتوقف فجأة قبل أن ارتطم به من فرط حماسي
"يا لحظ السيدة سونا تركضين وكلك بهجة لمقابلتها"
عدت خطوة للخلف اتحمحم بحرج
أنت تقرأ
Captain
Romance"يَستَطيع أن يُحبَّك بِطَريقة تَجْعلُك تَرَى نَفْسَك مَلكًا عَلَى عَرشِ الدلَال، يَرفَعُك بِنَسمَات الهَوَى لِسَبعِ سَمَاواتٍ وَ ما بَعدَها، حتَّى تَعتقِد أنَّك لَم تُخلَق سِوَى مِنْ أَجلِ الوَجد" "لَديَّ القُدرَة عَلَى تَحوِيلِك مِن كُل شَيء إلَى ل...
