عرين الأسد

111 11 20
                                    

الفصل الثالث

"ستتمنى انك لم تقابلني يوما"

~~~~~˚₊· ͟͟͞͞➳❥˚₊· ͟͟͞͞➳❥˚₊· ͟͟͞͞➳❥~~~

سيونغمين

أشعر بالإهانة. فتحت قفلاً ثم الآخر. كان الصوت الناعم للنقرة موسيقى لأذني. أدرت المقبض وكدت أضحك من سهولة الأمر. إما أن والدي لم يحذر هيونجين أو أن زوجي الجديد لم يكن ذكياً. في كلتا الحالتين، كنت حراً في فعل ما أشاء.

نزلت السلالم بحذر، خطوت بكل عناية وأنا أتسلل عبر المنزل. وصلت إلى الباب الرئيسي. وضعت يدي على المقبض. كنت على بعد ثوان من الحرية شعرت بضيق في معدتي وعرفت قبل أن أقرر بشكل كامل، أنني لن أذهب إلى أي مكان.

إلى أين سأعود؟ كان هذا الزواج سيساعد المنظمة التي كرست لها كل كياني. لم أكن مستعداً لتعريضها للخ لم أتوقع أن أتزوج. أخذت نفساً وا. ضع خطوات عنإلى أين سأعود؟ كان هذا الزواج سيساعد المنظمة التي كرست لها كل كياني. لم أكن مستعداً لتعريضها للخطر لأنني لم أتوقع أن أتزوج. أخذت نفساً وابتعدت بضع خطوات عن الباب.

العودة إلى المنزل كانت تعني وضع مسدس في فمي وسحب الزناد. مررت أصابعي في شعري واسترخيت في غرفة المعيشة. الأريكة كانت لا تزال صلبة، وكأنها جديدة. شككت في أن هيونجين يقضي أكثر من ساعتين متتاليتين هنا بدا من النوع الذي يتزوج عمله. كنت مثله، إلا أنهم أخذوا عملي مني.
تشايون كانت ستكون مستعدة جيداً. لم تكن تفعل شيئاً طوال اليوم سوى التسوق وأن تكون محور كل الصحف. كنا يمكن أن نكون توأمين، لكن لم نكن أكثر اختلافاً. بقيت بعيداً عن الأضواء قدر الإمكان من بين جميع إخوتي، كنت مملاً للإعلام لأنني لم أعطهم شيئاً؛ كان أقصى ما حصلوا عليه مني هو أنني ابن عشيقة مرت سنة منذ أن كنت في الأضواء. مجرد التفكير في ذلك جعل التوتر يتراكم خلف عيني. أغلقتهم بإحكام، محاولاً تحرير بعض الألم الذي كان يتراكم.

تبا. سأحلها دائماً أفعل. توجهت نحو الغرفة التي ألقوا بي فيها، لكنني توقفت فجأة عندما جذب بصري باب آخر.

ما هي احتمالات أن هيونجين ينام والباب مفتوح ؟ مشيت للأمام ببطء وابتسامة تنمو على شفتي مع كل خطوة. عندما لفيت يدي حول المقبض، أخذت نفساً عميقاً وأدرته

انفتح الباب دون حتى صوت صرير تسللت إلى غرفة النوم. كان هيونجين نائماً بعمق، غير مدرك لوجودي. حتى أثناء نومه، كان يبدو غاضباً، وكأن مصير العالم يستقر على كتفيه.

كان بحاجة إلى ممارسة الجنس أو الانطلاق في قتل. يمكنني تدبير كلاهما. سهل بسيط وأقل تعقيداً بكثير من الاستلقاء في السرير مع زوجي.

نظرت إلى هيونجين والطرف الآخر من السرير المرتب تماماً حسناً، نحن الآن زوجان خطرت الفكرة بسهولة بينما انزلقت إلى السرير. إذا كنت أظن أن سرير الضيوف كان جميلاً، فإن سرير هيونجين كان أفضل بعشر مرات كنت ملتفاً في السحاب وملفوفاً بالدفء. ضربني عطر هيونجين وسخن جسدي.

"أقدار مقيدة بالدم" Bloodbound Fates"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن