اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
•
•
•
يقف جينو ووالدته الآن أمام باب منزل جايمين مباشرة، ومعهما هدية وباقة زهور كان قد أعدها قبل مجيئه إلى منزل جايمين، قام بإخفاؤها خلف ظهره مباشرة. ولماذا كل هذا؟ أوه، سوف نرى.
"من الأفضل أن تترك انطباعًا جيدًا لدى نا الليلة، حسنًا؟" همست والدة جينو في أذنه ، و الذي ابتعد عنها بسرعة، "أمي، توقفي عن التصرف بهذه الطريقة، من فضلك. نحن ذاهبون لتناول العشاء فقط، وإلى جانب ذلك، أصدقائي الآخرون هنا أيضًا، لذا..."
"إنه لا يزال عشاءً مميزًا مع زوجك المستقبلي، لي جينو." ابتسمت له مازحة بحاجبها المتمايل وعندما سمعا أصواتًا قادمة من الجانب الآخر من الباب، نظروا بعيدًا عن بعضهم البعض بسرعة مع تذمر جينو تحت أنفاسه.
وعندما فتح الباب أخيرًا، كانت والدة جايمين هناك لا تزال ترتدي مئزرها الوردي الجميل، وكان جايمين أيضًا يقف خلفها مباشرة بابتسامة لطيفة، كما هو الحال دائمًا.
دعتهم والدة جايمين على الفور للدخول عندما سلمها جينو كيسًا ورقيًا به هدية صغيرة بداخله، "أمي تذكرني باستمرار بإحضار شيء لك في حفلة عيد ميلادك الليلة وآمل أن يعجبك ، عمتي." قال بابتسامة خجولة، والتقت عيناه بعيني جايمين المشرقة قبل أن ينظر إلى والدة جايمين.
لوحت والدة جايمين بيدها لجينو مع بعض الضحك الناعم الذي تبع ذلك، "أوه بني، ليس عليك أن تفعل ذلك! لكن شكرًا لك حقًا! أنا متأكدة من أنني سأحب أي شيء تحضره لي." ابتسمت له بحنان بينما كانت تداعبه برفق على خده.
