التسوق
أصبحت الزوجه الخجوله بسبب زوجها تتحدث مع رجال غرباء
والزوج وجد كيف تحول زوجته بموافقته ان تتحدث الى ابوفهد كان يراقب كيف يناظرها ابوفهد وكيف ان زوجته لا تطيق اسمه ورؤيته لكنها بعد ان جلست معهم بدات تعتاد الى التحدث الى رجال غرباء طالما ان هناك حجه وجود زوجها برفقتهم وبنفس الوقت ان جارهم كما وصفه زوجها متقاعد وعجوز وهو يتباهى فقط بفحولته حينما كان شابا كمثل كل الرجال العجائز
لكن وقاحته التي لا يمكن ان يسمح له زوجها بالحديث اعتبرها ابوفهد انه ناصح لهم بحكم الخبره
قضت تلك الليلة الزوجه وهي تفكر بكلام زوجها قبل النوم
وسؤال زوجها لها ان كان يزعجها وابدى لها اعتذاره لانه جعلها تتحدث معه وسمح له بالحديث بهذا الشكل
لكن الزوجه أبدت انها لا تمانع ان يستضيف احد لكن على ان يخبرها أولا فهي لم تكن مستعده وشعرت انه يعلم ما ترتدي اسفل عبائتها فلم يتركها زوجها ترتردي ملابس محتشمه حتى لو بعبائه فانها ستشعر انه يعلم ما تخفي العبائه او تشعر انها عاريه امامه
وكرر عليها انه لن يضعها بموقف كهذا
ونست الامر وبنفس الوقت اخبرتها انها لا تمانع بزيارته ولاطف الزوج زوجته حول ان ابوفهد كذاب عجوز وان حديثه مجرد كلام بالهواء
وهي تبتسم لزوجها حول انه كبير ومتباهي فقط ولكنها لم تنسى نظراته لها وجراءته
لم يتوقع خالد بسماع حديث جارهم وجراته ولم يكن يظن انه من سمح له بالحديث وانه من سمح له برؤيته زوجته وطلب من زوجته ان تتحدث معه وبعد ذلك تجلس برفقتهم
كان يلوم نفسه حول ان لا يكرر الامر وان تلك التجربه كانت غريبة وكيف انه احرج زوجته
كان قد خطط مع زوجته ان يذهبو من جديد للمجمع
ورغم انه لم يكن يفكر بما حدث المرة السابقة لكن خياله ساقه لمنظر زوجته وسط الرجال بالسوق والمراة التي وضعت لها الحناء وسط الرجال
ظن ان زوجته ستحاول ان ترتدي ملابس ساتره بعد ما حدث ذلك اليوم وترتدي بنطلون طويل او ملابس تغطي فتحه الصدر الواسعه
فلم تكن تتوقع ان تكشف عبائتها بهذا الشكل فتلك التجربه لابد انها تلوم زوجها على ذلك وتحاول ان تنسى الاحراج الذي حدث معها
لكن والزوج ينتظر زوجته تفاجأ بخروج زوجته من الغرفه وهي ترتدي فستان يكشف ساقها لم يكن طويلا لكن كان كافيا بكشف ساقها حتى ركبتها
وفتحه صدرها رغم انها ليست واسعه لكن عينه وقعت على عينها وهي تربط حذائها وتنحني فبدى خط صدرها وكرتين تتراقصان وهي تربط حذائها
