🎬
" هل تقصد أنها الطبيبة خاصتنا ؟؟ التي هربت .." بعدم تصديق من سوجون فهو لم يسبق له ان رآها كان يعرفها فقط بالسماع عنها من جونغكوك و تايهيونغ ...
" أيها اللعين لقد فتحت أبواب جحيمك بيديك ..." ليذهب جونغكوك ناحية جيني التي كانت مربوطة وملقات بالارض لكن فاقدة للواعي
" هذه هي جيني إذا ...! " اردف سوجون
" أجل هي و الان تعال ساعدني بتحريرها أتمنى فقط أنك لم تتجرأ على لمسها سوجون " بنبرة تهديد من جونغكوك و خائف في نفس الوقت من ان يكون فعل لها شيئا سيئا خصوصا بما أنها كانت الشخص الذي شاهد سوجون و هو يقتل أحدهم فالموت كان من نصيبها لولا لم تكن حبيسة عند تايهيونغ
" لم أقم بفعل أي شيء لها لم تكن لتسمح لي كانت عدائية لذلك جعلتها يغمى عليها و ناديتك لحراستها لأنه لدي شيء مهم للقيام و أهتم بأمرها لاحقا لكن انظر للمصادفة اتت لك "يقصد سوجون بكلامه ان جونغكوك كان يبحث عنها و هي من وجدته بالأخير
" سوف يقتل كلانا بالأخص أنا و بفعلتك هاته زدت الأمر سوءا "
" الآن فهمت سبب هوسه بها ... أنظر لها ، لو لم أناديك كنت لأرتكب شيئا بها لا محال " كان يتكلم عن هوس تايهيونغ بجيني
" تنوي على آخرتنا أيها اللعين .." يخاطب سوجون بحاجب مرفوع و حدة
بالنسبة لتايهيونغ كان مشغول بإتصالاته يبحث عن جيني ليقوم بالإتصال على سوجون
" إنه تايهيونغ ... اللعنة " أردف بتوتر على الرغم من أنه صديقه لكنه من معرفته التامة به يخاف من جنونه و إنفصامه عند الغضب
" فلترد عليه ربما إحتاجك بشيء " اجابه جونغكوك
" مرحبا تايهيونغ " رد سوجون على اتصال تايهيونغ و له احساس قوي من ان شيء سيئا سيحدث
" الفتاة التي تحتجزها أحضرها لي حالا " أردف تايهيونغ بهدوء تام ليوجه سوجون نظره ناحية جونغكوك بصدمة ، لقد وجدها و علم أن الطبيبة معه لكن ما اخافه أكثر ليس علمه بمكانها و انما نبرته الهادئة التي خاطبه بها
أغلق تايهيونغ الخط مباشرة بعد انتهاء كلامه غير سامحا لسوجون بالإستفسار أكثر
" إنه يعلم بأنها معي " سوجون بصدمة
قهقه جونغكوك على كلامه " جهز نفسك للموت يا صديقي " ليشتم نفسه بعدها لما هو قادم
كان تايهيونغ بالفندق بالقرب من المسبح جالس على اعصابه يتحكم بغضبه بالتدخين لتمر بجانبه سانا و هي بثوب السباحة لتجلس بقربه
أنت تقرأ
حياة محطمة
Aksiعدم تقبله لفقدانه زوجته التي كان يظن معها قد عاش الحب الحقيقي جعله ينتقم من من يظنها السبب بأبشع انتقام... كيم تايهيونغ & جيني روبيجاين
