وجئتَ إليَّ في لُطفٍ يُهدهِدُ رَوعي العاتي.
چان هَيف كاعد على سَريره ضام رجليه لصدره
وخايف ميعرف شنو يسوي شلون دخَل نفسه بـَ هَل
مصيبه وشلون حيطلع منهاوشلون حيواجه اهله؟وشلون حيكمل حياته
وهَو حَس بـَ هَذا الذنب؟يَحس وكأنه حيرافقه طول
عَمرهچان يتوسل لـَ رب العالمين انه بَس يطلعه مِن هَي
المشكله،خايف وحرقه بـَ صدره ونَفسه مو راضي
يطلع وقلبه يأذييتمنى لو اكو شخص على اقل يكله عَن الصار
ويساعده،بدون ميلومه ويحس بي،خله ايديناته على
وجهه ومجرد ماغمض عيونه تذكر ذاك اليوموچان يتمنى بَس لو انه مصَر عليه يبتعد عنه
بَس هوَ چان ضعيف،صاروا دموعه ينزلون بغزاره
وحرقه وقهر وكره لنفسهصحى مِن شروده بسبب صوت الاكواب
اللي خلاهم صديقه على طاوله
باوعله واخذ كوب القهوه مالته"شبيك؟هواي تصفن؟"
ابتسم اله وشرب
"مابي شي،ليش؟""وضعك غريب!"
رجع خله كوبه على طاوله وسكت
هو بـَ الحقيقه چان يفكر بـَ هَيف شلونه؟
ومعقوله رجع يحاول ينتحر؟چان يحاول يفكر بـَ اسوء الاحتمالات بَس حتى
يبعد فكره انه ممكن انتحر عَن راسه
"لَك سَيف ويه منو داحجي"التفت اله سَيف اللي چان شارد
"شبيك يمعود كُل ماصفن تنبص"
"دخَل نخلص هَي ووراها اروح وتصفن
بـَ كيفك وشكد متريد"
أنت تقرأ
-يُوفوريَا|𝑒𝑢𝑝𝚑𝑜𝑟𝑖𝑎.
Fanfictionأقبِل عليّ ضُم الفؤاد إذا اشتكى أضحك إليّ إن مال غصني مُتعبًا سلم عليّ، قبِّل بشوقٍ وجنتي دعني أذوبُ من الحيا طبطب على كتفي وقُل: إني معك ﻻشيء يُبكي مدمعك ﻻحزن يسرق مبسمك إني معك، إن أسكتتك مواجعك إن غيَّبتك مشاغلك قلبي يراك ويسمعك لا...