‏ ⋆꙳ ˢᴱᵛᴱᴺᵀᴱᴱᴺ ‏

16 4 0
                                    

سكنت بداخلي حبًا وطوعًا
وكنت الشّمسَ في نجمِ البريّة
يرونك واحدًا ، وأراك جمعًا
إذا أتيت ، كُفيتُ عن البقيّة.

چان مالك يتمشى متوجه لبيت أمير
وهو يتقرب لاحظ اكو شخص واكف يَم
بيت هَيف

وهو يتقرب اكثر واكثر عرف هَذا الشخص
وصرخ بـَ اسمه قبل لا يدُك الباب
"رعَد"

التفت اله واتجه مالك بـَ اتجاهه بسرعه
"شدتسوي هنا؟"
"معليك"

مسكه مالك مِن زنده بـَ عصبيه وابعده عَن
بيت هَيف
"وصلت بيك لـَ هَل درجه؟"

"مالك معليك"
"شنو معليه ها؟انتَ ليش كُل مَره
تصير كواد اكثر،لك عوفهم بحالهم

شجاك متكلي"
"اريد اكول لاهله عليه خلي يبعدونه
عَن سَيف"

"واذا ابتعدوا شنو حيصير؟حيرجعلك سَيف
حيرجع وضعكم نفس قبل،لك انتو اساسًا
مابينكم شي،زِين واذا عاف هَيف

المشاعر اللي دينطيها لـَ هَيف نفس المشاعر
اللي ممكن ينطيها الك،لا،لان هو ممعتبرك
شي،وحتى اذا جبرته يحبك،مراح يحبك

مثل ميحبه،لان سَيف هو اللي اختاره
ومحد بيهم نجبر على ثاني"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 20 hours ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

-يُوفوريَا|𝑒𝑢𝑝𝚑𝑜𝑟𝑖𝑎.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن