الفصل الثاني

6.4K 9 0
                                    

هل ينسى براعتها في ممارسة الجنس ومهارتها في اتخاذ كافة الأوضاع التي علمته على النيك فيها ؟ أم ينسى كلمات الحب المنسابة من فمها حين تحس بدفقات حليب أيره اللزج داخل كسها لتخبره كيف أن لذتها تفيض ويأتي ظهرها هي أيضاً عندما تشعر بتدفق نهر الحليب الطازج والساخن في مهبلها الدافئ الشهواني ، وكان هو يحس أيضاً بكسها عند انسكاب الحليب فيه ينقبض في اختلاجات تبدأ قوية وسريعة وقصيرة شبيهة بوتيرة دفقات الحليب المتتالية من أيره ، ثم تصبح انقباضات واختلاجات كس بياتريس أبطأ ومتباعدة ، إلى أن يهدأ كسها ويرتخي فيعرف أنه قد جاء ظهرها ووصلت مثله إلى قمة اللذة والنشوة .
هل يمكنه أن ينسى " منيوكته الوحيدة " كما اعتاد أن يغنجها وهو ينيكها ؟
لا ، بل على العكس فهو سيشتاق لها كثيراً ، وخصوصاً كلما أحس برغبة في النيك وبالحاجة إلى كس بياتريس الدافيء ليدحش أيره فيه ، وهو يعتقد أنه لن يجد من هي ببراعتها في النيك .
كانت بياتريس عندما تجد فارس مرهقاً تمارس معه الجنس بدون تحريك جسديهما وبطريقة لذيذة جداً ، فكان فارس يستلقي على ظهره عارياً في السرير ، وتنحني هي فوقه تلحس أيره وخصيتيه بلسانها دون أن تلمس جسمه بيديها أو بجسمها ، حتى إذا بدأ أيره الانتصاب أخذت رأسه بين شفتيها تمصه وتحرك لسانها فوقه حتى ينتصب داخل فمها بشكل تام ، ثم تجلس القرفصاء فوق أسفل بطن فارس وتمسك بأيره وتفركه بين شفتي كسها الكبيرتين ثم تنخفض قليلاً ليدخل رأس أيره في فتحة كسها الفائق النعومة .
ثم كانت بياتريس تحرك نفسها صعودا نزولاً ببطء إلى أن يدخل أير فارس كله في كسها المشتعل بنار الشهوة ، وحين تحس بأيره يملأ كسها حتى الخصيتين تبدأ بالنهز وهي تتلذذ بإحساسها بأيره يحتك بجدار كسها المبلل بماء شهوتها ورغبتها ، وهي تتغزل بفارس بأجمل كلمات الحب والإثارة ، حتى إذا اقتربا من إفراغ شهوتيهما ألقت بجسدها فوق جسده فيغمرها وتغمره بسكون وهي تحرك طيزها إلى الأمام والخلف ليستمر دخول وخروج أيره في كسها إلأى أن يفيض منه ماء الشهوة .
وبعد أن تحس بياتريس بتوقف دفق الحليب من أير فارس داخل كسها ، كانت تبقى مستلقية فوقه تغمره بجسمها كله بحب ونعومة وتمتص شفتيه وتدغدغ عنقه بقبلات شهوانية من شفتيها مصحوبة بحركات رائعة من لسانها تجعل جسده يهتز لذة وتجاوباً .
كانت بياتريس تبقى على نفس ذلك الوضع لدقائق لتيح المجال لفارس أن يرتاح ، ثم تبدأ ، ودون تحريك جسمها ، بتحريك عضلات كسها من الداخل لتشتد وترتخي حول أير فارس الذي تراخى بعد مجيء ظهره ، فيشعر فارس كأن كسها المبلل الهائج رغم مجئ ظهرها قبل دقائق فقط ، يمص أيره مصاً قوياً ، ويشعر بالانتصاب يعاوده شيئاً فشيئاً ، فيضمها بقوة نحوه ويدفع أيره داخل كسها بعمق في حركات قوية يساعده عليها تبلل كسها ومهبلها من حليبه الذي تدفق فيه قبل دقائق ، ووضعها وهي جالسة فوقه .

رغبه الجسد روايه رومانسيهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن