الفصل الثالث

12.1K 22 0
                                    

كانت هذه الوضعية الرائعة تعطي بياتريس إحساساً بإيلاج عميق ، فتحس مع قوة ضربات أير فارس أن كسها سيتمزق من الداخل ، وتستمر تلك المعركة اللذيذة بين كسها وأيره مصحوبة بشتى أنواع الملامسات والمداعبات والقبلات وآهاتهما وصرخات المتعة المتبادلة بينهما ، إلى أن يفرغ فارس شهوته مجدداً داخل كسها لتلتقي دفقات الحليب الأقل كثافة وحجماً هذه المرة مع ماء شهوتها المنساب من كسها الذي بلغ نشوته مرة ثانية ، فتمتزجان في مزيج جميل ، ويبقى ذلك الثنائي بجسديهما العاريين المضمخين بحلبيهما المختلط متحاضنين في ذلك الوضع لبضع دقائق حتى مع ارتخاء أير فارس داخل كس بياتريس بعد عملية النيك المزدوجة الرائعة تلك ، وهما يحسان بماء شهوتيهما الممتزج ببعضه ينساب من كسها فوق خصيتي فارس وفخذيه .
لقد تعلم فارس من بياتريس الكثير عن أمور الجنس وأوضاعه ووسائله ، فهما عاشا حوالي سنتين شبه متزوجين ويمارسان الجنس كل يوم تقريباً ، وكانت تعلمه كيفية النيك في كل وضع وكيف عليه أن يحرك جسمه حتى يعيش اللذة إلى أقصى حدودها وحتى يتمكن من إسعادها وجعلها تتلذذ بأيره أكثر وهو ينيكها ويمخر عباب كسها ويجعل خصيتيه المتراقصتين في كل نهزة ترتطمان بشفرتي كسها الممتلئتين ، أو ترتطمات ببظرها المنتصب حين ينيكها بوضع الدوغي ستايل ، فيحسان معاً بلذة متعددة الأسباب والمشاعر وفي أكثر من مكان من جسديهما .
لا شك بأن أي امرأة أخرى سينيكها فارس ستكون مدينة بالكثير من إحساسها بلذة النيك معه إلى ما قامت بياريس بتعليمه له خلال علاقتهما .
ولن ينسى فارس هدية بياتريس المميزة له قبيل مغادرته ، فبعد أن ناكها بقوة قبل أن يسافر وكأنه يريد أن يشبع أيره من كسها ، وبعد أن أفرغ دفقات حليب شهوته داخل كسها المتعطش للارتواء منه ، قامت بياتريس بمص أيره ببراعتها المعهودة حتى وقف أيره منتصباً من جديد ، وتابعت مصه وهي تصدر أصواتاً تعبر من خلالها عن لذتها بمص أيره ، وأحس هذه المرة أن ايره يدخل في زلعومها حتى وصلت شفتاها إلى منبت الشعر على كعب إيره وأحس بشفتها السفلى تلتصق بكيس خصيتيه فيما كانت تحاول فتح فمها كأوسع ما يمكن ، لم يسبق لألفت أن مصت أيره بهذه الطريقة .
كما أنها هذه المرة لم تدعه يسحب أيره من فمها حين قارب القذف ، بل جعلته يفرغ حليبه المتدفق كنهر من ماء الشهوة الدافئ ، ليس داخل فمها ، وإنما في زلعومها .
نعم أحس فارس برأس أيره يتجاوز فم بياتريس إلى زلعومها الضيق فيما كانت هي تشعر بحرارة الحليب الساخن المتدفق منه وتبتلعه وهي تصدر صوتاً كأنها تجرع عصيراً شهياً ، وأحس فارس أنها راحت تمص أيره بقوة أكبر حين بدأ دفق الحليب من أيره في زلعومها ، وكأنها تسحب آخر قطرة حليب من خصيتيه عبر ذلك الأير الذي لطالما أسعدها وأسعدته .
وابتلعت بياتريس كل الحليب الذي تدفق من أير فارس ، بل لم يكـن بإمكانها أن لا تبتلعه ، لأنه كان يتدفق في مكان لا تستطيع إعادته منه إلى فمها ، فينساب منه لوحده إلى معدتها .

رغبه الجسد روايه رومانسيهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن