الفصل السابع

3.8K 9 0
                                    

لم تكن مرغريت تكن ترتدي تحت فستانها أية ملابس داخليه ، حتى أنها بدون كيلوت ، كان كل ما على جسدها في تلك اللحظة هو حذاؤها والكولون الممتد حتى ركبتيها .
مارغريت الحمراء ، هكذا كانوا يسمونها بسبب لون شعرها ، واكتشف فارس عندما تعرت مارغريت أمامه أن شعرة كسها هي أيضاً حمراء اللون ، وجعله ذلك يحس إثارة كبيرة جعلته يداعب صدرها المتكور ويمتص حلمتيها النافرتين وهو يلامس كل أنحاء جسمها ويتحسس كسها ، ولمس شعرتها الناعمة الخفيفة كأنها زغب طري ، ثم نزل على ركبتيه ليمعن النظر إلى ذلك الكس الجميل ، ثم راح يلتهمه بقبلات متلاحقة على مشافره الرقيقة ويمد لسانه يحركه في الشق الوردي وصولاً إلى البظر الصغير المنتصب فوق أعلى كسها ، فيما كانت مارغريت تباعد بين ساقيها لتفسح له المجال أكثر .
أثار ما يفعله فارس أحاسيس مارغريت ورغباتها بقوة ، فأمسكت به من يده وقادته نحو السرير وجلست على حافته ، وعملت على تعرية فارس من ثيابه ، وسال لعابها عندما شاهدت أيره المنتصب بقوة ، فأمسكت به وأخذت تلحسه بلسانها وتقوم بحركات دائرية بذلك اللسان الطري على رأس أيره ، ثم أخذته داخل فمها وراحت تمتصه بنهم وتلذذ .
وكانت مارغريت فرحة جداً وهي تتأمل وجه فارس لترى ما يثيره مصها لأيره من أحاسيس ولذة تنعكس على تعابير وجهه ، فيما كان هو يداعب شفتي كسها الناعم بإحدى يديه ويداعب ثدييها الممتلئين الجامدين بيده الأخرى ويفرك حلمتيها الحمراوين الشهيتين بأصابعه .
ثم استلقت مارغريت على ظهرها فوق السرير ، فيما نام فارس فوقها ، وعادت القبلات والمداعبات بينهما ، وقد زادت شهوتهما من الإحساس بجسديهما العاريين على بعضيهما .
أخذ فارس يقبّل كل أنحاء جسد مارغريت ويمرغ شفتيه فوق بشرتها الناعمة فيما يداه لا تنفكان تداعبان جسدها من صدرها إلى طيزها وساقيها وبطنها ، وأحس بمدى بالإثارة التي اجتاحتها وبالشهوة التي اشتعلت في جسدها عندما وضع وجهه بين فخذيها وعاود تقبيل كسها الصغير ولحسه ، وكان إحساسها باللذة رائعاً فعلاً ، وما لبثا أن اتخذا وضع المص المتبادل (69) وفارس من فوق ، فوضعت مرغريت أيره في فمها وأخذت تمصه ببطء ونعومة .
كان المص واللحس المتبادلين رائعاً ، ولمس فارس خبرة مارغريت في المص وتمنى لو تكون خبيرة في النيك أيضاً ، فنهض من فوقها ليتخذ وضع النيك العادي بين ساقيها العاجيتين الرائعتين اللتين باعدت بينهما ليظهر في وسطهما كسها الذي رطبّته الشهوة ولعاب فارس من كثرة ما لحسه ومصه ، وكأنه وردة حمراء مبللة بقطرات ندى الصباح .
أمسك فارس بأيره وأخذ يفركه بين مشفري كس مارغريت ، ثم وجهه نحو الفتحة اللذيذة وضغط قليلاً حتى شعر بتلك الفتحة تحيط برأس أيره ، فالقى عندها بجسده فوق جسدها .

رغبه الجسد روايه رومانسيهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن