ترف جلست تلعب بشعره وقالت بمحاولة التعبير: معرف اوصف قد ايش مبسوطه لأنه زواجنا بعد كم يوم راح الكثير وبقي القليل فرحانه مره
ريان طالع فيها بنظرات عجزت تفسرها الا انها نظرات حب : بخلي تعبيري لك مفاجأه
ترف ضحكت: يكفي يلا قوم
ريان : ابشري
ترف : اي صح قبل تروح اليوم بروح مع ابوي عند عمتي سعاد بشوف سلمى
ريان : قومي البسي أنا اوديك رايح الحين لهم
ترف باستغراب: ليه بتروح
ريان : نسيتي انها عمتي بعد
ترف ضحكت : لا ما نسيت يلا بقوم بلبس عبايتي و اجي
ريان : تم«بيت العمه سعاد»
غرفة سلمى واسماء _
سلمى ب ابتسامة: يا ابتهال اجلسي لك ساعه رايحه جايه على المطبخ لو ابي شي بقوم
ابتهال : لا مافي تقومي
اسماء : اف اف يالدلع معرفتكم
سلمى بجديه : بنات بكلمكم بموضوع بس محد يدري تمام؟
اسماء وهي تقفل الباب : وش عندك
ابتهال : قولي يلا
سلمى : تعرفون مين الي خطفني وليه؟
اسما وابتهال بصوت واحد : لا
سلمى : عايض هو الي خطفني
اسما بصدمه : وششش! عايضض!
سلمى : ايييه يا اسما عايض وتدرين ليه خطفني! عشان حضرتك تكلمينه من ورانا وهو كان يبي يخطفك عشان اهلي ما رح يقبلوا فيه لكن هو يحسبني انتي
ابتهال بعدم استيعاب : وليه يخطفها؟
سلمى : عشان يحبها ويبيها
اسما ببكاء: اصبرو افهمكم واشرح لكم لا تحكمون علي
ابتهال بعصبيه : تفضلي !
اسما : هو بالبدايه كلمني على انه بنت وما كنت أدري انه ولد وارسلت فويسات له بس وربي كنت احسبه بنت ويوم دريت أنا قلت اني بوقف العلاقه وما ابيها تكمل وهو هددني انه بيقول ل يزيد كل شي لو ما كملت معه وفوقها كان يبيني اطلع معه عشان ال**** ورفضت وبعدها جلس يرسل فويساتي يقول برسلها ل يزيد احسن لك اسمعي الكلام وهنا بلكته وقلت خليه يسوي الي يسوي بس أهم شي ما اطلع معه وبعدها اختفى وما توقعت يسوي شي زي كذا
ابتهال : وانتي ليه ترسلي له فويسات؟؟؟؟؟؟
اسما : كنت احسببببه بنتتتتت كنت معتبرتها صداقه اكترونيه ما دريت انه ولد
سلمى : الشرطه بتحقق معك وابوي بيعرف كل شي!
ابتهال : لا يا اسما لا مو منجدك يا اسماااا تكفيييين اهههخخ ايشش سويتييي بنفسكك!!!! ارتحتيي الحيننن؟؟؟؟؟ كيف نحلهاااا ذييي؟ ها؟ كيف ردي علييي كيييف؟؟؟
اسماء ببكاء : وربي اني ما كنت اقصددد!!!
سلمى بتفكير : المحادثة الي يهددك فيها موجوده؟
اسماء: كل شي موجود
سلمى : الحمدلله كذا المحقق بيتعاون معك وبتبين الحقيقه وانتي تعرفي ابوي بيصدقك ف ما تخافي
اسماء ببكاء: سلمى تكفين سامحيني ما كنت اعرف انه بيصير كذا!
حضنتها سلمى بحنيه وقالت: لو يموتوني فداك يقلبي
ابتهال وهي تمسح دموعها : طب وأنا
ضحكوا وكلهم كان في داخلهم خوف من الي بيصير بس ما يبغون يخوفون بعضعند ريان وترف الي وصلوا البيت
فتحت العمه سعاد الباب
سعاد : ارحبو يبعد حيي
ترف حضنتها : عمتي كيفك
سعاد : بخير بردة بنيتي والله
ريان: الحمدلله على سلامتها
سعاد: والله يا ريان ما قصرت معنا يعطيك العافيه يولدي
ريان : سلمى اختي وما ارضى تمسها شعره
ترف ب ابتسامة : وينها يا عمه يشوفها
سعاد : في غرفتها
أنت تقرأ
كنت اعيب الحب، ومن عاب ابتلى
Romanceترجع للديره بعد غياب 6 سنوات وكلها شوق ل بنات عمامها وعماتها لكن من ثاني يوم لها بالديره يظلمها ابوها وجدها مع خريج سجون عشان عمتها........ تتعرفون على الأحداث بالروايه🫶🏻