لاتنسون التصويت + التعليق بين الفقرات لُـطفاً
للتذكير عنـوان البارت:
⊰قال رسول الله ﷺ:ياعلـي مـا كرهتهُ لـنفسك
فـأكرههُ لـغيرُك وما أحببتهُ لـنفسك فـأحببهُ لأخيك تكن عادلاً في حكمك⊱
I𝗇𝗍𝖾𝗋𝖾𝗌𝗍𝗂𝗇𝗀:its_mr0oقبل البدء انـا هُنـا كاتباً انـقل عن لسان الابطال،
اي مشاهد مُخلـه قليلاً لا تعنـي ان الكاتب يكون هكـذاَ، ولا تعنـي ان الابطال يكونوا هكذا بسبب شخصًـا"
︵‿︵‿︵‿︵‿︵‿︵‿"في داخل الانسان عالم مظلم لا نهاية له"
بأحـد أيام شهر الثالث بـيوم معزومين على عرس قرايب بابا ،كعدت من الصبح مـر يومنا عادي
أنشغلنـه نجهز أني و اختي ارين بين الشعر والمكياج،
والهوسه، كاعده ارتب بشعريدار بعقلي سؤال رحت لـ امي،
-غفـار شيصير من العريس؟
قُـربى: غفار اخو
ماشايفته ولا اعرفـه،هزيت راسي ورجعت يم أرين
نكمل الترتيباتلحد ما صار العصر كملنـه وصلنا اخوي للقاعة واحنا نسمع رزايله طول الطريق ، اخر شي صاح
صكَر: غطن شعرجن غطن وجوهجن
على اعصابه كاعد يمنا ، نزلنا ودخلنا بكامل اناقتنه ،كدام انظـار هوايَ من الناس صارت عيونهـم عليـنه اتلفتت عيوني أدور بالقاعه وطاحت عيوني على شخص اليَ ،ادور عليه
جزء من روحيَ صديقة الطفولـة ميـار بنت عمي، درت وجهي رحت سلمت على عماتي، وكعدت يم ميـار
شويه وبدت أجواء العرس اخذنه مكان وكعدنه لحـد ساعة 8 ونص، محد وكف عن الركص وصوت الاغانـي العاليراحت الناس ويا أهل العريس لـبيتهم
لأن اكو حفلـه ثـانيه للعريس والكل راح،
واحنه واكفين نتوسـل بـ امي بس علمود تقبل
- يلا امي خلي نروح،
وبعد محاولات ونقاش،
اتصلت على بابا وكان جوابه
علي: روحن ومن تخلصن اتصلوا ادز واحد من
الولد ياخذكموكفنـا على صفحة نريد تكسي وكفت وراي ميار وتكرص بيدي، تحجي بهمس
ميار: رنـد ،شوفي هذاك الحلو شوفي
التفت الها
رنـد: شبيج وينه؟
اشرت عليـه درت نظري الـه،شـاب طويل لابس قميص أبيض ويا ربـاط
وبنطـرون والستره بيده ،يفتر بين السيارات
،
درت عيوني عليها ،حجيت وانـي اضحك
رند: ذوقج صاير حلو، بس ماعجبنـيبعدنـا نحجي شفتـه تقرب من ناحيتنـه سلـم على ماما، يعرف امي بس ماعرفتـه منو
ومن بعد كلام ونقاش عادي بينه وبين امياردف
-ليش ما تصعدون وياي؟؟
قُربـى: لا عيني هسه نـاخذ تكسي
رد وهوَ يهز براسه بـ معنى لا
-صدك جذب دقايق بس اجيب سيارتي
أنت تقرأ
مُهجة الاوس
Action| مُهْجَة الأَوْس | حَقيقيـة واقعيه شَتَّانَ مَا بَيْنَ شرّ وَعشِق وَحياةٌ مُخادِعةٌ وَتَعَلُّق غَفـارٌ كَذُوب وَالأَوْس الحَبيب زُواجٌ أفَّاك وَمَكَّار أَحتجزتُ خلفَ قُضبانُهُ وَتجردت منِّي الأَحلامُ كيف أَتخطىٰ وَأَصمدُ؟ هَلْ مِنْ مُنْجِد أَينَ...